ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







براهين علم الكونيات: بحث مقارن بين الرؤيتين الغربية والإسلامية

المصدر: مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: آيت اللهي، حميد رضا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكعبي، أسعد مندي (مترجم)
المجلد/العدد: س3, ع7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 223 - 245
ISSN: 2518-5594
رقم MD: 850833
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
البرهان | علم الكون | الإمكان | الوجوب | العلية | الضرورة | التسلسل
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم براهين علم الكونيات في ضوء الرؤيتين الغربية والإسلامية. اشتمل المقال على ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول قدم تحليل برهان علم الكون على ضوء مسيرته التأريخية، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: الخلفية التأريخية لبرهان علم الكون على ضوء نظرية الفيلسوف توما الأكويني، والمطلب الثاني: برهان علم الكون في العصر الحديث على ضوء نظرية الفيلسوف جوتفريد فيلهيلم لايبنتز. أما المبحث الثاني كشف عن أوجه الاستدلال في برهان لايبنتز حول علم الكون، وقسم هذا المبحث إلى أربعة مطالب، وهما: المطلب الأول: الاعتماد على السبب بدلاً عن العلة، والمطلب الثاني: نفس التسلسل الذهني بدلاً عن نفي التسلسل في العلاقة الوجودية، والمطلب الثالث: إثبات وجود الله تعالي في برهان لايبنتز منطلق لأثبات ماهية الكون بأسره لا الماهية الإمكانية، والمطلب الرابع: عدم الحاجة إلى إثبات ضرورة وجود الله تعالي. وعرض المبحث الثالث النقاط المحورية في نقد برهان علم الكون، وذلك من خلال برهان علم الكون في العصر الراهن، وبرهان الإمكان والوجوب في الفكر الإسلامي. واختتم المقال ببعض النقاط، ومنها: براهين علم الكونيات المطروحة بين المفكرين الغربيين تعتمد على التجربة لأجل بيان ماهية العلية التي تحتاج إليها في عملية الاستدلال، لذا فهى تسوقها في نطاق العلة المعدة فقط، بينما برهان الإمكان والوجوب الإسلامي يؤكد كون العقل هو المبني الأساسي للعلية التي هي علية حقيقية لا اعتبارية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2518-5594

عناصر مشابهة