ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفلسفة التطبيقية شرقا وغربا: قراءة في أطروحات العلامة مهدي الحائري اليزدي

المصدر: مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: الميلاني، هاشم (مؤلف)
المجلد/العدد: س3, ع7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 316 - 348
ISSN: 2518-5594
رقم MD: 850862
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان" الفلسفة التطبيقية شرقاً وغرباً، قراءة في أطروحات العلامة مهدي الحائري اليزدي". وتحدث المقال عن إثبات وجود الله تعالى بحيث يعد دليل الوجود من أتقن أدلة علماء الغرب في إثبات الصانع وهو الوصول إلى ضرورة وجود الله عن طريق تصور مطلق الوجود، فمن مميزات هذا الدليل عند العلماء ما بعد الطبيعة في الغرب أنّه لا يتعلّق بأيّ علم من العلوم الطبيعية؛ لأنّ تصور الموضوع يوصلنا إلى إثبات المطلوب، فأطلقوا عليه العلم المتعالي أو المعرفة المتعالية، هذا ما دافع عنه أمثال "آنسلم القديس" و"ديكارت واسبينوزا" وخالفهم الحسيون وقالوا إنّه مردود لأنّه لا يرتبط، بأيّ نحو من الأنحاء، بالتجربة والحسّ. كما كشف عن ما بعد الطبيعة (ميتافيزيقيا). وتناول المقال فلسفة الأخلاق عند "هيوم" بحيث يري أن النظم الأخلاقية عندما تريد الخوض في مسائل الأخلاق تستعين بالطريقة الفلسفية المتداولة، وتبدأ من إثبات وجود الله أو عدمه، بوعد إثبات وجود الله وسائر الخصائص الإنسانية من خلال قضايا الوجود والعدم، وتعرج فجأة على مسألة الوجوب واللاوجوب. كما أظهر الصحة والفساد بحيث أن الغربيين عدوا بعض المفاهيم من قبيل الصحة والفساد ضمن الأمور القيمية والمعيارية وذهبوا إلى أنها توجيهية توصيفية وليست إخبارية أي لا يمكن الإخبار عنها لأنها لا تمتلك وجوداً عينياً مدركاً بالحواس الظاهرية أو الباطنية فلا يمكن الإخبار عنها. وأوضح المقال مسألة العلة والمعلوم باعتبارها من أهم مسائل الفلسفة ومن دونها يكون الاستدلال عقيماً وغير منتج ويقتضي تعطيل العقل. كما ذكر نقد نظرية بوبر حول (قابلية التكذيب) في القضايا بحيث أن "كارل بوبر" قسم القضايا إلى: علمية وغير علمية، وجعل قضايا الأخلاق والكلام والفلسفة والقانون ضمن القضايا غير العلمية، والمعيار عنده في القضايا العلمية هو قابلية التكذيب، فالقضايا الكاذبة يكون كذبها نفسه معياراً لكونها ذات معني، فالكذب هو الملاك والمعيار لإثبات القضايا العلمية. وناقش المقال نظرية الأوصاف عند رسل. واختتم المقال مشيراً إلى لغز "راسل" بحيث طرح راسل مسألة في الأجناس والأنواع عرفت بلغز راسل، وهي أن بعض الأجناس لم تشتمل على أفرادها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2518-5594

عناصر مشابهة