ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في العروض والشعر: الزجل نظم على البحور الخليلية باللهجة العامية

المصدر: مجلة المجمع
الناشر: أكاديمية القاسمي -مجمع القاسمي للغة العربية
المؤلف الرئيسي: مرعي، محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 285 - 319
ISSN: 2077-3587
رقم MD: 851150
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 03607nam a22002057a 4500
001 1606433
041 |a ara 
044 |b فلسطين 
100 |9 314408  |a مرعي، محمود  |e مؤلف 
245 |a في العروض والشعر:  |b الزجل نظم على البحور الخليلية باللهجة العامية 
260 |b أكاديمية القاسمي -مجمع القاسمي للغة العربية  |c 2017  |m 1438 
300 |a 285 - 319 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان " في العروض والشعر: الزجل نظمٌ على البحور الخليلية باللهجة العامية". وأوضحت الدراسة أن جميع من طرقوا موضوع الزجل اتفقوا أن انتشار الزجل كان على يد "ابن قزمان الأصغر" (555ه-1160م)، رغم أنه وجد قبله ولكنه هو من ارتقى به. كما أشارت إلى مسألة "التسكين" في الزجل والعامي، فهي ليست وليدة عصر قريب، بل هي قديمة، كما يتحدث "ابن خلدون" عن نوع من الشعر العامي في المشرق يسمى البدوي والحوراني والقيسي، و"ابن قزمان" عاش في القرن السادس الهجري و"ابن خلدون" في القرن الثامن، فهما قريبان تاريخياً. وتناولت الدراسة إعادة ضبط البوصلة في تعريف العرب للشعر وفهمهم له، وموافقة القرآن لهم في تعريفهم له. كما تطرقت إلى أن التعريف الذي شاع وكثر استعماله في عصرنا هو "الشعر العمودي"، وأنه من الشعر، باعتبار هناك ألوان أخرى من الشعر، وأنه "الكلام الموزون المقفَّى"، وهناك الموزون غير المقفَّى، بل وهناك المنثور، وهذان الأخيران رأينا "الباقلاني" يصنفهما خارج دائرة الشعر. وناقشت الدراسة أن كثيراً يعتبرون بحور "الخليل" خمسة عشر بحراً لا أكثر، وهذا بحد ذاته تجنٍّ على "الخليل" نفسه قبل عروضه، لأن بحور "الخليل" المستعملة ستة عشر بحراً، عدا مهملات الدوائر، والتي نجد عليها اليوم، أوزاناً. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن "الأخفش" ليس صاحب "المتدارك"، بل "الخليل" صاحبه، وذلك بشهادة "الأخفش"، ويمكن القول أن "الخليل" استحدث "المتدارك" أو أثبته وأصَّله، ونقله من حيز إلى حيز. كما أوضحت النتائج أن "الأخفش" ليس تلميذ "الخليل" ولم يأخذ عنه، وهو يقر بهذا، حيث ينقل رأي "الخليل" في كثير من المواضع بالواسطة، ولم يذكر أن "الخليل" حدثه أو أخبره أو شافهه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأدب العربي  |a الشعر الزجلي  |a شعراء العامية  |a البحور الخليلية  |a اللهجة العامية 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 009  |e AL-MAJMA  |f Mağallaẗ al-Mağmaʿ  |l 012  |m ع12  |o 1322  |s مجلة المجمع  |t The Academy Journal  |v 000  |x 2077-3587 
856 |u 1322-000-012-009.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 851150  |d 851150