ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الطبقة الوسطى المصرية: ذعر المكانة واحتمالات الهبوط

المصدر: آفاق سياسية
الناشر: المركز العربي للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: حسن، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 37 - 46
رقم MD: 851635
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

103

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض دراسة بعنوان" الطبقة الوسطي المصرية ذعر المكانة واحتمالات الهبوط". وذكر المقال أنه لم يعد من الممكن تجاهل قضية الطبقة الاجتماعية عند أي دراسة علمية لأي تكوين اجتماعي اقتصادي تاريخي أو معاصر، فرغم ما أثبتته الخبرة الإنسانية منذ مفتتح القرن العشرين وإلى الآن من أهمية متنامية للقدرات التحليلية والتفسيرية لمفهوم الطبقة الاجتماعية، وثلة المفاهيم المرتبطة به من قبيل البناء، والتكوين والمواقع، والأقسام والشرائح والوعي، الصراع، وكذا الانتماءات والمواقف والأهداف والتحالفات والمصالح الطبقية في أحداث التغيير الاجتماعي والسياسي في كثير من المجتمعات، بل وفي الإحاطة بجوانب عدة للمجتمع الإنساني، ومرد هذا التجاهل أو الإنكار أن التحليل الطبقي لم يعد مجديا في إدراك التحولات الجارية في أغلب التكوينات الاجتماعية والإنسانية سيما مع التغير السريع وعمق تأثيراته. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الطبقة الوسطي: مآزق في وصف البنية وتقدير الحجم. ثانياً: الاقتصاد: سياسات تدعم وأخري تضرب قدرات الحفاظ على الوجود وآليات للتحايل على المعايش. ثالثاً: منظومات القيم الأخلاقية: تحولات مهمة. واختتم المقال موضحاً أن أبناء المواقع الوسطي الذين يفترض فيهم الأعلى طموحاً، والهادفين لتحقيق" قفزات طبقية" كانوا هم الأكثر عرضة للمعاناة من توترات للمكانة الطبقية، والأكثر قلقاً بشأن ضياع الحدود بين الطبقات، لاسيما مع العاملة أو الدنيا، ما يمثل دائماً مشكلة حقيقية بالنسبة لهم يسعون دائماً لتجنبها والإفلات منها، كما يضرهم وبالأساس أي تغيرات أو تحولات بنيوية لا تنحاز تداعياتها لهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة