المصدر: | مجلة الفكر السياسي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | دوغين، ألكسندر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Douguine, Alexandre |
مؤلفين آخرين: | الجراد، خلف محمد (عارض) |
المجلد/العدد: | س18, ع64 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 159 - 176 |
رقم MD: | 852125 |
نوع المحتوى: | عروض كتب |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم كتاب بعنوان" نظرية التعددية القطبية في العالم" للكاتب ألكسندر دوغين. اشتمل الكتاب على ثلاثة أجزاء رئيسة. الجزء الأول جاء بعنوان " نظرية العالم متعدد الأقطاب"، وتضمن هذا الجزء إلى فصلين، وهما: الفصل الأول: التعددية القطبية في ضوء تحديد المفهوم وتعيين الأفكار، والفصل الثاني: النظريات التقليدية الأساسية في العلاقات الدولية. أما الجزء الثاني تحدث عن الجغرافيا السياسية للتعددية القطبية، وقسم هذا الجزء إلى أربعة فصول، وهما: الفصل الأول: مسألة التعددية بوصفها مشروعا ًمفتوحاً، والفصل الثاني: الربط بين التعددية القطبية والأوراسية الجديدة، والفصل الثالث: الأسس الاستراتيجية لنظرية التعددية القطبية، والفصل الرابع: نظرية القطبية في العالم لبحث الخطوات العملية لإقامة العالم متعدد الأقطاب وأبرز توجهاته والأسس التي يبني عليها. والجزء الثالث خصص لمعرفة مسارات القرن الواحد والعشرين في ضوء الجوانب الجغرافية والحضارية لما بعد الحداثة، وقسم هذا الجزء إلي فصلين، وهما: الفصل الأول: خريطة للعالم الجديد استنادا ًإلى رؤيته للجغرافيا السياسية (الجيوبوليتيكا) كجزء دائم للعملية التاريخية، والفصل الثاني: النتائج السلبية الخطيرة للعولمة بمختلف جوانبها وأبعادها في المجال الثقافي-الأيديولوجي، والتركيز على خطر انزلاق " النخب" الثقافية والأكاديمية إلى مستوى الدعوات العلنية للانخراط في التبعية للغرب بحجج وذرائع كثيرة، منها: سقوط الاتحاد السوفييتى، وفشل الإيديولوجيا الماركسية في التصدي للفكر الليبرالي والنظام الرأسمالي. واختتم المقال بالإشارة إلى إن دوغين قدم رؤيته للأوراسية كفلسفة سياسية تمتلك مقومات ومتطلبات بناء "الإمبراطورية المستقبلية " المأمولة، وهي فلسفة ترتكز بوضوح على نواة أو قاعدة صلبة، تمثلها روسيا المستقبل التي تقوم بالحقيقة على أساس تاريخي قوى راسخ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|