ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقات العربية للحكومة المؤق...>الوصف

العلاقات العربية للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية 1958-1959

العنوان المترجم: Arab Relations of Provisional Government of The Algerian Republic 1958-1959
المصدر: المجلة التاريخية الجزائرية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - مخبر الدراسات والبحث في الثورة الجزائرية
المؤلف الرئيسي: بوضربة، عمر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bouderba, Omar
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: جوان
الصفحات: 216 - 232
ISSN: 2572-0023
رقم MD: 852378
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العلاقات العربية | الحكومات المؤقتة | السياسة الخارجية | الثورة التحريرية | التاريخ الجزائري
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض موضوع بعنوان" العلاقات العربية للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية 1958-1959". وقسم البحث إلى عدة عناصر: ارتكز العنصر الأول على علاقات الحكومة المؤقتة ببلدان المغرب العربي بحيث يعد البعد المغاربي أساساً وثابتاً من ثوابت الثورة الجزائرية التي أكدت عليها جبهة التحرير الوطني من خلال أدبياتها. كما أن الحضور الجزائري على المناطق الحدودية وفى تراب الدولتين الجاريتين-تونس والمغرب-سيزداد نظراً لتزايد حاجة جيش التحرير الوطني للأسلحة مما جعل إنشاء مراكز عبور لتمرير الأسلحة عبر الحدود وتدريب جنود جيش التحرير ضرورة ملحة. وتطرق العنصر الثاني إلى الحديث عن سياسة الحكومة المؤقتة تجاه دول المشرق العربي بحيث كان رهان السياسة الخارجية للحكومة المؤقتة مبنياً على الاعتماد على ثقل وزن المجموعة العربية ودورها الفعال في إطار الكتلة الأفروآسيوية، ومنها إلى المنبر الأعلى بهيئة الأمم المتحدة، فبفضل العمل المنسق الذي قامت به الدول العربية رفقة الدول الأفروآسيوية، واقترح تسجيل القضية الجزائرية في جدول أشغال الجمعية العامة سنة 1955، ورغم فشلها في تلك الدورة فقد نجحت في الدورة الموالية سنة 1956، وكان النجاح أكبر في دورة سنة 1957. وناقش البحث أن الحكومة المؤقتة عمدت في علاقتها مع الدول العربية إلى انتهاج سياسة قامت على أسس واضحة وذلك من خلال: عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، وعدم الخوض في الخلافات العربية، أي الحياد فيما يتعلق بالصراعات والنزاعات بين الدول العربية، والحذر من سياسة التحالفات التي أقامتها الدول الغربية في إطار انتشار مد القومية العربية وبداية التقارب بين بعض دول المشرق والاتحاد السوفياتي خاصة الجمهورية العربية المتحدة والعراق. واختتم البحث مؤكداً على أن سياسة الحكومة المؤقتة تجاه الدول العربية تميزت بالمرونة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية وتجنب الخوض في الخلافات العربية عربية وذلك باعتماد سياسة الحياد وتفادي التصعيد حين تحدث خلافات بين الثورة وبعض الدول العربية خاصة مع دولتي الجوار تونس والمغرب الأقصى، وذلك لتفويت الفرصة على فرنسا التي حاولت عزل الثورة عربياً ودولياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2572-0023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.