ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









العرب والمسلمون: ثلاثة مشاهد فى الخطابات الأيديولوجية الغربية

المصدر: مجلة المسار
الناشر: إتحاد الكتاب التونسيين
المؤلف الرئيسي: صالح، فرحان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع103
محكمة: لا
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أوت
الصفحات: 14 - 30
ISSN: 0330-8200
رقم MD: 852792
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
LEADER 03923nam a22002057a 4500
001 1607979
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |a صالح، فرحان  |e مؤلف  |9 251450 
245 |a العرب والمسلمون:  |b ثلاثة مشاهد فى الخطابات الأيديولوجية الغربية 
260 |b إتحاد الكتاب التونسيين  |c 2016  |g أوت 
300 |a 14 - 30 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى التعرف على العرب والمسلمون من خلال ثلاثة مشاهد في الخطابات الأيديولوجية الغربية. وقسم المقال إلى عنصرين: كشف العنصر الأول عن ماذا بقي من عصر التنوير بحيث حمل مفكرو عصر التنوير توجهات كونية ومحلية، كانت أفكارهم مشغوفة بالتاريخ، مثلما كانت مشغوفة بالخلود والتفاصيل، شغفها أيضاً بالتجريد والطبيعة، وأيضاً بالفن والحرية والمساواة، كما اتسم عصر التنوير بالعقلانية والتجريدية، فرواد التنوير هم ورثة تشريعات حمورابي، وابن رشد. واستعرض العنصر الثاني من عصر التنوير إلى العقد الاجتماعي بحيث أن عصر التنوير لم يكن عصر سيادة الحق الطبيعي فحسب، وإنما عصر سيادة العقد الاجتماعي أيضاً، والذي اعتبره "هيوم" قانون الشعوب، كما أكد العقد في مضامينه وجود جماعة مترابطة، وحاكم يكون على استعداد لتحمل المسؤولية. وارتكز العنصر الثالث على الخطاب الغربي تجديد للتمايز والسيطرة وذلك من خلال خطاب الكراهية بحيث أن التاريخ الحديث الذي رسمه الغرب تحاول شعوب العالمين العربي والإسلامي، وليس الشراذمة الإسلاميون، أن يعيدوا صياغته، كما أن المشروع الغربي هو مشروع الحروب الدائمة، بل هو مشروع عدائي تدميري، وهو ما قد يؤدي إلى حروب قد تطول. وذكر المقال أن الصراعات هي صراعات سياسية اجتماعية بين قوميات وإثنيات وطوائف ومذاهب وعقائد، وهي تعبير عن خصوصيات ساهم الاستعمار ذاته في تكوينها أو في المحافظة عليها، مثلما ساهمت الأنظمة المتحالفة مع الغرب في ذلك. وتحدث عن دور الشركات المتعددة الجنسية. كما ناقش المقال العلمنة والغرب بحيث أنها المدخل والسبيل الوحيد للاعتراف بالعقد الاجتماعي، بخاصة لجهة المناوبة على السلطة. واختتم المقال مشيراً إلى أن المساواة التي دعا إليها مفكرو عصر التنوير، قد انتهت، فنمو ثقافة الترف الأميركية أنهت هذه المساواة، وبالتالي قضت على الأبيات التي جاء بها مفكرو التنوير والحداثة، وأيضاً ما يسمون أنفسهم بنخب عصر النهضة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التنوير  |a العقد الاجتماعى  |a العلمنة والغرب  |a العرب والمسلمون  |a الخطابات الأيديولوجية الغربية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 002  |f Al-masār  |l 103  |m ع103  |o 1539  |s مجلة المسار  |t Al-Massar Journal  |v 000  |x 0330-8200 
856 |u 1539-000-103-002.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 852792  |d 852792