ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هاجس التجاوز والتحديث فى الشعر السعودى المعاصر: محمد خضر أنموذجاً

المصدر: مجلة المسار
الناشر: إتحاد الكتاب التونسيين
المؤلف الرئيسي: بوحوش، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع104
محكمة: لا
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 12 - 19
ISSN: 0330-8200
رقم MD: 852870
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: سعي المقال إلى التعرف على هاجس التجاوز والتحديث في الشعر السعودي المعاصر، "لمحمد خضر" أنموذجاً. وقسم المقال إلى ستة عناصر: تناول العنصر الأول عتبة النص بحيث أن للتفاح في المخيال الشعبي والتراث الأدبي والنصوص المقدسة رمزية خصوصية، بحيث أن حواء أغوت آدم بتفاحة فكانت الخطيئة الكبرى للإنسان بالخروج من بستان الجنة إلى الجحيم الأرضي. وتطرق العنصر الثاني إلى الحديث عن ملامح الشعرية الجديدة بحيث جاهد الشاعر "محمد خضر" ليكون على هذا النحو قاطعاً مع البلاغة القديمة بمجازها المطنب، وزخرفها، ومحسناتها البلاغية، واستعاراتها الموغلة في التجريد أو الحسية، علاوة على ضجيج أوزانها وإيقاعاتها الحادة، وذلك لينشأ نصاً شعرياً جديداً، بكثير من الهدوء. وناقش العنصر الثالث اللغة الأخرى بحيث أن الشعر هو إنشاء للمعني بواسطة اللغة المخصوصة التي تندرج ضمن مفهوم الشعرية أي ما به يكون الشعر شعراً، ولكن لغة الشاعر "محمد خضر" فهي تعتبر لغة فصحي أي واضحة لكنها ليست بليغة بالمعني القديم لبلاغة اللغة حيث متانه اللفظ وتوظيف الغريب منه والمستعصي على الفهم. واشتمل العنصر الرابع على تيمات التفاصيل. واظهر العنصر الخامس من الوزن والانتظام إلى الإيقاع والفوضى بحيث أن نص "محمد خضر" نص حداثي مختلف في إيقاعه. وذكر العنصر السادس من الإيقاع الظاهر إلى الإيقاع النفسي الجواني. واختتم المقال موضحاً أن ديوان منذ أول تفاحة يثير القارئ، ويجعله في حيرة كبري تتراوح بين حدين إثنين: حد الشعر القديم الذي رسخ في الذاكرة الجمعية والفردية وتعود عليه الأذن وتربت عليه الذائقة، بالإضافة إلى حد الشعر الحديث الذي يرنو إلى التجديد والتأسيس للمغاير من القيم الفنية والجمالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 0330-8200

عناصر مشابهة