ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ذكريات أرملة الشهيد فرحات حشاد

المصدر: مجلة المسار
الناشر: إتحاد الكتاب التونسيين
المؤلف الرئيسي: حشاد، آمنة بنت أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القايد، الدو (محاور)
المجلد/العدد: ع105
محكمة: لا
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 7 - 13
ISSN: 0330-8200
رقم MD: 852958
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
LEADER 03592nam a22002177a 4500
001 1608117
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 458530  |a حشاد، آمنة بنت أحمد  |e مؤلف 
245 |a ذكريات أرملة الشهيد فرحات حشاد 
260 |b إتحاد الكتاب التونسيين  |c 2016  |g ديسمبر 
300 |a 7 - 13 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم حوار مع أرملة الشهيد فرحات حشاد (آمنة أم الخير). تحدث المقال عن ذكريات السيدة (آمنة أم الخير) مع زوجها ومواقفها مع فترة نضاله واستشهاده. واستعرض المقال نبذة مختصرة عن حياة آمنة أم الخير حيث ولدت بالعباسية بجزيرة "قرقنة" في 24 أفريل 1930. كما أشار المقال إلى حديث السيدة (آمنة) عن زوجها (فرحات حشاد) قائلة: أنه كان عطوفاً على والدته ولا يتردد في مساعدتها في القيام بشؤون الأسرة والخدمات الفلاحية والبحرية، وأنه في سنة 1946 بدأ (فرحات حشاد) في تكوين الاتحاد العام التونسي للشغل وانتقلنا إلى تونس، وأقام في منزل أحد أقاربه "بصلامبو" لمدة 6 أشهر، كما ذكرت السيدة آمنه أن (فرحات حشاد كان متمسكاً بالعادات والتقاليد الاصلية، وكان من أنصار تطور المرأة، وذكرت السيدة آمنة أن (فرحات حشاد) ذهب إلى "سان فرانسيسكو" بالولايات المتحدة في سنة 1951 وخطب أمام ما يناهز على الالف نقابي في مؤتمر النقابات الامريكية وأثر على الرأي العام، ثم ألقى خطاباً على قبر (روزفالت) بحضور أرملته، وتحدث عن معاناة الشعوب من الفقر والاستعمار، متحسراً عليه، إلى درجة أن أرملة (روزفالت) بكت كثيراً، ثم انتقلت السيدة آمنة بحديثها عن حادثة اغتيال زوجها قائلة أنه في يوم الاحد 29 نوفمبر 1952 طلب منها صحبة الأطفال إلى سوسة حيث يقطن عمه، وأوصاها خيراً بالأبناء، وفي يوم 5 ديسمبر 1952 وفي منتصف النهار سمعت عبر الإذاعة باللغة الفرنسية نبأ اغتياله ثم كذبوه ولكن الخبر اصبح يقيناً وعمت الأحزان في العائلة وفي البلاد عامة، وأغلقت المحلات العمومية، وعبرت البلاد عن مصابها بكل وسائل التعبير عن الفاجعة. واختتم المقال مشيراً إلى قول السيدة آمنة بأنها تشعر باعتزاز عندما تشاهد تونس التي ضحى من أجلها (فرحات حشاد، والهادي شاكر) وكل الشهداء في أيادي أمينة مخلصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a فرحات، حشاد  |a تراجم النساء  |a أعلام تونس 
700 |9 458459  |a القايد، الدو  |e محاور 
773 |c 002  |f Al-masār  |l 105  |m ع105  |o 1539  |s مجلة المسار  |t Al-Massar Journal  |v 000  |x 0330-8200 
856 |u 1539-000-105-002.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 852958  |d 852958