المصدر: | مجلة بدايات |
---|---|
الناشر: | شركة بدايات |
المؤلف الرئيسي: | طراب، جوزيف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع14 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 40 - 56 |
رقم MD: | 853381 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 02404nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1608529 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b لبنان | ||
100 | |9 458766 |a طراب، جوزيف |e مؤلف | ||
245 | |a أيمن بعلبكي، كفى ! | ||
260 | |b شركة بدايات |c 2016 |g صيف | ||
300 | |a 40 - 56 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e سلط المقال الضوء على لوحة "أبراج بابل المهدمة" لـ أيمن بعلبكي. فقد كانت لوحة "أبراج بابل المهدمة" التي عرضها أيمن بعلبكي قبيل حرب تمور/ يوليو 2006، على أنها رسوم خالية لماضي أسطوري أو جملة من التعليقات تنتقد حاضرا كارثيا، استشراف لمستقبل لا يزال عصيا على التخيل. وبالنظر إلى محتواها من المعلومات والصدمة والعواطف المستنفدة يمكن أن تصبح مادة للرسم الخالص. يبدو كأن ضربات الفرشاة التي تتداخل بعصبية بطريقة سوداوية تود أن تحاكي قوة الدمار. والواقع أنها تعكس العملية، إذ تحول دمار المادة إلى بناء للعمل الفني بات مستقلا بذاته، لا زمنيا، ذا صفة شبه ميتافيزيقية. وختاما فقد انتقل أيمن بعلبكي من الرسم الخالص إلى الرسم التجهيزي وصولا إلى التجهيز الخالص، كما انتقل من الأكثر تجريدية إلى الأكثر مادية، من المرئي إلى الملموس، من رسم المادة إلى المادة ذاتها، مختارا في كل مرة وسيلة التعبير الأكثر فاعلية ليهتف عاليا برسالته: "إلى أين سيمتد عالم العنف؟ كفى". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 | ||
653 | |a لبنان |a الحروب الاهلية |a بعلبكي، أيمن، 1975 |a الفنانون اللبنانيون |a تاريخ لبنان | ||
773 | |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات |6 Humanities, Multidisciplinary |c 007 |l 014 |m ع14 |o 1552 |s مجلة بدايات |t Journal of the beginnings |v 000 | ||
856 | |u 1552-000-014-007.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 853381 |d 853381 |