ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مركز الأسرة في الاتفاقيات الدولية: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان واتفاقية حقوق الطفل نموذجا

المصدر: مجلة المنارة للدراسات القانونية والإدارية
الناشر: رضوان العنبي
المؤلف الرئيسي: الوجدي، أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القطني، رجاء (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتنبر
الصفحات: 190 - 202
DOI: 10.12816/0042609
ISSN: 2028–876X
رقم MD: 854029
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

112

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن" مركز الأسرة في الاتفاقيات الدولية: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان واتفاقية حقوق الطفل نموذجاً". وذكر البحث أن الاتفاقيات الدولية تعتبر من بين أهم مصادر قوانين الأسرة، كونها التزامات دولية، تخص الأسرة، ومن أولي الاتفاقيات الدولية التي اعترفت بحق الإنسان في الزواج ومن ثم بحقه في تكوين أسرته، نجد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان سنة 1948 والذي شكل الأساس المرجعي للمواثيق والاتفاقيات الأخرى التي جاءت بعده ونخص بالذكر اتفاقية حقوق الطفل واتفاقية نيويورك سنة 1989. وتناول البحث مبحثين وهما: المبحث الأول: الأسرة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وتناول هذا المبحث مطلبين وهما: المطلب الأول: السياق التاريخي للإعلان العالمي لحقوق الإنسان وفلسفته، واشتمل هذا المطلب على فقرتين وهما: الفقرة الأولي: السياق التاريخي للإعلان، الفقرة الثانية: فلسفة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. المطلب الثاني: دور الإعلان في إقرار حق الإنسان في تكوين الأسرة، وتطرق هذا المطلب إلى فقرتين وهما: الفقرة الأولي: مركزية المؤسسة الأسرية في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الفقرة الثانية: الحقوق المتعلقة بالأسرة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، المبحث الثاني: مؤسسة الأسرة من خلال الاتفاقية العالمية لحقوق الطفل 1989، وتناول هذا المبحث مطلبين وهما: المطلب الأول: السياق التاريخي للاتفاقية وفلسفتها، المطلب الثاني: الأسرة في اتفاقية الطفل وأهم مبادئها. واختتم البحث ذاكراً أن الاتفاقيات الدولية خصت الأسرة كونها أساس المجتمع الإنساني بترسانة قوية من القوانين والمبادئ التي تجعلها في حماية من أية انتهاكات يمكن أن تهدد كيانها ومستقبلها في مختلف التشريعات الأسرية، بالرغم من تباين مصادرها ومرجعياتها وضعية كانت أم سماوية، إلا أنه ومن خلال تعمقنا في الأساس الفلسفي لاتفاقية الطفل بالخصوص، اتضح لنا اختلاف واضح بين مفهوم الأسرة في الحضارة الغربية، والحضارة الإسلامية، وما يترتب عن ذلك من تباين في آليات الحماية سواء من الناحية الاجتماعية أو القانونية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2028–876X