المصدر: | مجلة المنارة للدراسات القانونية والإدارية |
---|---|
الناشر: | رضوان العنبي |
المؤلف الرئيسي: | الرفيق، عبدالواحد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | عدد خاص |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 30 - 39 |
DOI: |
10.12816/0041914 |
ISSN: |
2028–876X |
رقم MD: | 854444 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على البعد الأمني للمغرب في منطقة الساحل والصحراء. وقسمت الدراسة إلى مبحثين، تطرق الأول إلى المعضلات الأمنية بمنطقة الساحل والصحراء والتي تمثلت في ظاهرة الإرهاب في منطقة الساحل والصحراء، حيث يطلق على منطقة شمال إفريقيا؛ الساحل والصحراء الكبرى، وهي تعتبر من أكبر الصحاري الحارة في العالم تفوق 9 ملايين متر مربع، وهي تضم (7دول أفريقية) والتي تمثلت في مصر، والسودان، وليبيا، والمغرب، والجزائر، وموريتانيا، ونيجيريا، ومالي، والنيجر، والسنغال، بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب بمنطقة الساحل والصحراء والتي اشتملت على حركة أنصار الدين، والقاعدة، حركة التوحد والجهاد، أنصار الشريعة، والموقعون بالدماء، بالإضافة إلى لجريمة المنظمة والتهريب. وناقش الثاني تأثير النزاعات الإثنية في البعد الأمني لمنطقة الساحل والصحراء وذلك عن طريق النزاعات الإثنية والحروب الأهلية، وكثرة الإنقلابات العسكرية وتجارة السلاح. وختاماً توصلت الدراسة إلى أن مرتكزات الإستراتيجية الأمنية في المغرب، تغيرت بشكل كبير، فبدل أن تتوجه أفقياً نحو أوروبا، فهي تبحث عن تثبيت أقدامها جنوباً خلال السنتين الأخيرتين، من خلال محاولة إيجاد قدم أمني في جنوب الصحراء ومنطقة الساحل لمراقبة الوضع المنفلت، بعد انهيار نظام القذافي، إضافة إلى مراقبة تنظيمات القاعدة في هذه المنطقة وتحولات مخيمات تندوف وما تنتجه من مخاطر، إضافة إلى الحدود مع موريتانيا التي باتت مصدر قلق مع تصاعد ظاهرة التهريب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2028–876X |