ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التراث الخطابي الغربي

المصدر: المجلة العلمية لكلية التربية
الناشر: جامعة مصراتة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: حبيب، رفيع (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشلابي، أحمد محمد (مترجم)
المجلد/العدد: س3, ع9
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 315 - 327
رقم MD: 854832
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى الكشف عن التراث الخطابي الغربي. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الخطابة الاغريقية: فقد تأسست الخطابة في اليونان القديمة في القرن الخامس قبل الميلاد وتدين بتطورها المبكر إلى السفسطائيين وارسطو، ثم لاحقاً في أيام الرومان إلى كاتو وسيشرون وكينتليان. المحور الثاني: رأي افلاطون في الخطابة: فقد كان للخطابة أهمية في الحياة الأثينية العامة، ولذلك قد لا يبدو مستغرباً أنها كانت عرضة لإساءة الاستخدام. المحور الثالث: ارسطو والتطور اللاحق للخطابة: فعلي عكس افلاطون يذهب ارسطو إلى أن الخطابة مهارة مفيدة، باختصار لأنها يمكن أن تطور قضايا الحقيقة والعدالة. المحور الرابع: الخطابة الهلينستية. المحور الخامس: الخطابة الرومانية: فقد دخلن الخطابة اليونانية إلى روما في القرن الثاني قبل الميلاد، وقد كان لهيرماغوس تأثيراً عظيماً على النصين الرومانيين الرئيسيين في البلاغة وهما كتاب " خطابة هيرنيوس"، و" كتاب شيشرون" عن البديع. المحور السادس: نظرية شيشرون الخطابية. المحور السابع: كينتليان. المحور الثامن: تاريخ الخطابة اللاحق" نظرة عامة". المحور التاسع: الإرث الخطابي. واختتمت الدراسة موضحة أن الانتقاص الفلسفي من الخطابة عادة ما كان يضع الخطابة مع الشعر وعادة ما كان يقوم المدافعون عن الشعر أنفسهم بالاعتراض على الصرامة والوصفية والمزعومين للخطابة، كما في الرومانسية ورمزية أواخر القرن التاسع عشر والشكلانية المعاصرة، وهذه المناكفات تستمر حتي وقتنا الحاضر في النزاع القائم بين الخطابة وانماط التفلسف الأكثر تحليلاً تقليدياً وتجريبياً، وفي مقابل هذه الأخيرة تحتفظ البلاغة برأيها بأن الحقيقة لا يمكن استخراجها من الاهتمامات العملية والسياسية ولكنها ترتبط ارتباطاً جوهرياً بالأبنية السياسية السائدة وبنشدان توافق الآراء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة