ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الراي عند الإمام مالك في كتابه الموطأ مفهومه وأصوله وموارده

العنوان المترجم: The Opinion According to Imam Malik in His Book Al-Muwatta, Its Concept, Origins, and Resources
المصدر: مجلة المذهب المالكي
الناشر: مركز الجنوب للإنماء الثقافى والإنسانى
المؤلف الرئيسي: شطاب، الطيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع24
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: شتاء
الصفحات: 89 - 121
DOI: 10.37259/1234-000-024-004
ISSN: 2028-0742
رقم MD: 855147
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث الرأي عند الإمام مالك في كتابه (الموطأ) مفهومه وأصوله وموارده. فليس بدعاً من الرأي القول بأن الإمام مالكاً كان فقيه رأي ونظر، كما كان إماماً في الحديث والاثر، وهو الذي ينسب إليه مذهب له اصوله وكلياته، تدل على رسوخ قدمه في الرأي واستتباب أمره فيه، حتى عده جماعة من الائمة قديماً من أهله والقائلين والمفتين به، فضمه ابن قتيبة في كتابه المعارف إلى أصحاب الرأي مع ابن ليلى، وأبي حنيفة، وأبي يوسف، ومحمد بن الحسن، تحت عنوان (أصحاب الرأي). واشتمل البحث على ثلاثة مباحث، تناول المبحث الأول مفهوم الرأي لغة واصطلاحاً، والرأي في اصطلاح مالك. وأوضح المبحث الثاني أصول الرأي عند الإمام مالك والتي تمثلت في، الأصل الأول قواعد تفسير النصوص الشرعية. الأصل الثاني عمل أهل المدينة. الأصل الثالث القياس. الأصل الرابع المصلحة. وأشار المبحث الثالث إلى موارد الرأي في كتاب الموطأ، فمن نصوص مصطلح الرأي في الموطأ (وذلك فيما نرى والله أعلم أن الوقت قد ذهب) في كتاب الطهارة، باب جامع الوقوف. وختاماً فمالك رائداً من رواد الرأي؛ بما هو اتجاه فقهي قائم على أسس شرعية، وأصول عقلية، منها ما يرجع إلى النصوص تفسيراً لها وتعليلاً، واستنباطاً من دلالاتها وتأويلاً، ومنها ما يرجع إلى النظر العقلي في النصوص كالقياس والمصلحة، ومنه ما هو تابع لاجتهاد الجيل الأول بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2028-0742

عناصر مشابهة