ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الأزمة اليمنية على العلاقات الخليجية 2011 - 2017

العنوان بلغة أخرى: The Effect of Yamanies Crisis on the Gulf Relations 2011 - 2017
المؤلف الرئيسي: المطيري، عبدالعزيز بدر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشرعة، علي عواد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 97
رقم MD: 855879
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: معهد بيت الحكمة
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

347

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث أثر الأزمة اليمنية على العلاقات الخليجية 2011- 2017 تتمثل أهمية الدراسة في أنها تبحث أحد الموضوعات الهامة في السياسة والذي يتعلق بأثر الأزمة اليمنية على العلاقات الخليجية 2011- 2017. وقد تمثلت مشكلة الدراسة في ندرة الدراسات التي تناولت أثر الأمة اليمنية على العلاقات الخليجية، الأمر الذي يبرر إجراء مثل هذه الدراسة لبيان التأثيرات الحقيقية لهذه الأزمة على مجمل العلاقات اليمنية الخليجية والآليات التي اتبعتها دول الخليج العربي لحل هذه الأزمة، سواء بالطرق الدبلوماسية أو العسكرية أو غير ذلك. تنطلق هذه الدراسة من فرضية مفادها: "شكلت عوامل عدة تحديا أمنيا وسياسيا انعكس على أثر الأزمة اليمنية على العلاقات الخليجية". وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: -يوجد تأثير للأزمة اليمنية على إيران، حيث حاولت إيران إيجاد موطئ قدم لها في الخليج العربي، وذلك من خلال التأثير في مجريات هذه الأزمة، من خلال الحوثيين الذين يقفون كطرف معارض في الأزمة اليمنية. -للأزمة اليمنية تأثير على دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، حيث كانت مواقف دول الخليج العربي في هذه الأزمة متباينة بين مؤيد ورافض لها، حيث ظهر ذلك من خلال المواقف العديدة من قبل دول الخليج العربي تجاه الأزمة اليمنية. -يوجد تأثير لحل الأزمة اليمنية على العلاقات الخليجية، حيث أن إنهاء الصراع في اليمن سيكون له آثار إيجابية على الخليج العربي والذي يعاني من تطورات هذه الأزمة بشكل عام. -إن قيام اتحاد خليجي عربي أمر هام يتطلب إيجاد عامل التوازن في المنطقة ومراعاة متغيرات البيئة الاستراتيجية على المستوى الإقليمي والمساهمة في تحقيق نوع من التوازن السياسي والعسكري والاقتصادي مع القوى الفاعلة في المنطقة. -التعامل مع حلفاء المشروع الإيراني بجدية وحذر شديدين، ومن ثم اتخاذ موقف واضح وحازم حيال تلك الأطراف، التي تقدم نفسها للخليجيين كتيار الرئيس السابق صالح، على أنه حليف للأنظمة الخليجية في وجه الإخوان المسلمين في اليمن، فيما هو في حقيقة الأمر حليف غير معلن لإيران ومشروعها بتحالفه مع جماعة الحوثي ودعمه لنظام بشار وميليشيات حزب الله. -وفي ظل هذا الانهيار السياسي والتردي الاقتصادي، تسير اليمن نحو حقبة جديدة من الانقسام والحروب الطائفية برعاية إقليمية ودولية، حيث تغيب أي بوادر لرتق الانقسام الاجتماعي الذي خلفته صراعات الحوثيين مع القبائل اليمنية، كما يبدو المسار الانتقالي المسدود غير قابل لإعادة إنعاشه مجددا خاصة مع فشل محاولات التقارب بين حزب الإصلاح والحوثي مؤخرا. وقد أوصت الدراسة بما يلي: 1) إثبات حسن النوايا الإيرانية حول البرنامج النووي الإيراني. 2) ضرورة الاحترام المتبادل وعلاقات حسن الجوار وعدم التدخل في الشئون الداخلية لدول مجلس التعاون الخليجي.

عناصر مشابهة