ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Study the Impact of Inflammatory Markers (high sensitivity C - reactive protein and sialic acid) on Diabetes

العنوان بلغة أخرى: دراسة تأثير الدالات الالتهابية (البروتين التفاعلي عالي الحساسية – سي وحمض السياليك) على مرض السكري
المؤلف الرئيسي: التيناوي، لبنى محمد نجار (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبود، مؤيد مهدي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 55
رقم MD: 856704
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: الهدف: وجدت منظمة الصحة العالمية أن حوالي 347 مليون شخص في العالم يعانون من مرض السكري، وهو ما يمثل 9.5% من إجمالي السكان البالغين وهناك بعض التقديرات أن هذا العدد سوف يتضاعف تقريبا بحلول عام 2030. هناك العديد من الأدلة التي تشير إلى الدور الهام الذي تلعبه العملية الالتهابية في الاضطرابات التي ترافق مرض السكري ومنها أن الدالات الالتهابية أظهرت نتائج مرتفعة عند مرضى السكري مقارنة بنتائجها عند أناس أصحاء. حمض السياليك والبروتين التفاعلي عالي الحساسية- سي هما من المؤشرات الحيوية التي تعتبر من علامات الاستجابة للمرحلة الالتهابية الحادة وقد يكون قياس هذه المؤشرات الحيوية للالتهابات مفيد في تقييم خطر حدوث مضاعفات لدى مرضى السكري. الطريقة: تم قياس مستوى هذه الدالات التهابية (البروتين التفاعلي عالي الحساسية- سي وحمض السياليك) في مجموعتين من المرضى أحدهم من السكري النوع الأول والمجموعة الثانية لمرضى السكري النوع الثاني ومقارنة النتائج مع مجموعة ثالثة من الناس الأصحاء. كما تم مقارنة نتائج هذه الدالات ضمن مجموعات متفاوتة من مرضى السكري النوع الثاني ممن أثبتت نتائج التحاليل أن لديهم اضطرابات أخرى كضغط مرتفع أو ارتفاع في الشحوم أو اضطرابات في الكلى. النتائج: أظهرت هذه الدراسة ارتفاع كبير في مستويات هذه الدالات الالتهابية في مصل الدم وخاصة لدى مرضى السكري من النوع الثاني مقارنة بمستوياتها عند المجموعة الضابطة. التوصيات: باختصار، تظهر هذه الدراسة دليل حاسم على إلى أن التحري عن مستويات هذه الدالات معا يشير إلى قدرة كبيرة على التنبؤ بالإصابة بالسكري بالإضافة لقدرتهما على التنبؤ بحدوث مضاعفات لداء السكري كاعتلال الكلية أو ارتفاع الضغط أو أمراض الأوعية الدموية والقلب. كما ثبت أن قياسهما أكثر كفاءة من قياس الهيموغلوبين السكري التراكمي للتحري عن المضاعفات المتوقعة المرتبطة بمرضى السكري.

عناصر مشابهة