ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور شبكات التواصل الاجتماعي في نشر ثقافة التسامح من وجهة نظر طلبة الجامعات الأردنية

العنوان بلغة أخرى: The Role of Social Networks in spreading the Tolerance Culture from the Jordanian University Students Point of view
المؤلف الرئيسي: كوكش، أميرة أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مراد، كامل خورشيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 110
رقم MD: 857287
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الشرق الأوسط
الكلية: كلية الإعلام
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

652

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الدور الذي تؤديه شبكات التواصل الاجتماعي في نشر ثقافة التسامح والتعايش الإيجابي، ردا على ثقافة الكراهية وخطاب الإرهاب والتطرف، وهذا الدور سيتم تشخيصه من خلال استطلاع رأي عينة من طلبة الجامعات الأردنية. تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، واستخدام الاستبانة وسيلة لجمع البيانات حيث تكونت من (40) فقرة موزعة على ثلاثة محاور: الأول: موضوعات ثقافة التسامح المنشورة في الشبكات وتكون من (13) فقرة، والثاني: أدوات ثقافة التسامح وتكون من (10) أدوات، والثالث: الإشباعات المتحققة وتكون من (17) فقرة. تكونت عينة الدراسة من (583) مفردة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية من طلبة الجامعة الأردنية، وهي الجامعة الأم لكل الجامعات الأردنية حيث فيها من المنابت والأصول والتنوع والتمثيل لكل شباب وطلبة الأردن الجامعيين، وجامعة الشرق الأوسط. وبعد جمع البيانات ومعالجتها إحصائيا أظهرت النتائج ما يلي: 1- وجود درجة مرتفعة ودالة إحصائيا لتوفر موضوعات ثقافة التسامح المعروضة على شبكات التواصل الاجتماعي من وجهة نظر طلبة الجامعات الأردنية. 2- وجود درجة مرتفعة ودالة إحصائيا لتوفر أدوات ثقافة التسامح المعروضة على شبكات التواصل الاجتماعي من وجهة نظر طلبة الجامعات الأردنية. 3- وجود درجة مرتفعة ودالة إحصائيا لتوفر الإشباعات المحققة لدى الفئة المبحوثة لهذا النوع من المنشورات. 4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تعرض الفئة المبحوثة لثقافة التسامح في شبكات التواصل الاجتماعي تبعا لمتغير النوع الاجتماعي. 5- وجود فروق في تعرض الفئة المبحوثة لثقافة التسامح في شبكات التواصل الاجتماعي تبعا لمتغير (العمر) حيث كانت الفروق بين الفئة (24 -26) والفئه (27 فأكثر) ولصالح الفئة (27 فأكثر). 6- وجود فروق في تعرض الفئة المبحوثة لثقافة التسامح في شبكات التواصل الاجتماعي تبعا لمتغير (المرحلة الدراسية)، حيث كانت الفروق بين الفئة (خامسة) والفئة (سادسة) ولصالح الفئة (سادسة). 7- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تعرض الفئة المبحوثة لثقافة التسامح في شبكات التوصل الاجتماعي تبعا لمتغير الاختصاص، حيث كانت الفروق لصالح (كليات إنسانية).