ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شرح البرقوقي لديوان المتنبي: دراسة دلالية تطبيقية

العنوان بلغة أخرى: Al-Mutanabbi's Diwan Interpretation by Al-Barqouqi
المؤلف الرئيسي: الشديفات، إبراهيم خلف هليل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العمري، ليلى توفيق أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 237
رقم MD: 857334
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

206

حفظ في:
المستخلص: يعد هذا البحث الموسوم (بشرح البرقوقي لديوان المتنبي دراسة دلالية تطبيقية) دراسة شرح البرقوقي دراسة دلالية تطبيقية، تناولت فيه مجموعة من الأبيات الشعرية، التي صرف الشارح اهتمامه، تحليل ألفاظ ذات قيمة دلالية استخدمها الشاعر لقصد ما، ولكن الشراح استطاعوا التوصل إلى دلالتها وبيان استخدامها في البيت الشعري. وقسم الباحث بحثه إلى أربعة فصول وتمهيد، تناول في التمهيد أمهات الشروح التي تناولت شعر المتنبي بشرح كامل للأبيات الشعرية، والشروح الأكثر تداولا في أيدي الناس، وما أمتاز به شرح البرقوقي عن بقية الشروح، والفصل الأول تحدث عن منزلة المعنى عند القدماء، والنظريات الدلالية في تناول المعنى، والفصل الثاني تحدث عن العلاقات الدلالية في شرح البرقوقي، والفصل الثالث تحدث عن أنواع الدلالة في شرح البرقوقي، والفصل الرابع تحدث عن التغير الدلالي. ومن النتائج التي توصل إليها الباحث: الاهتمام الكبير الذي حظي به شعر المتنبي من كبار العلماء أمثال (ابن جني والتبريزي، والواحدي، وأبي العلاء المعري، والعكبري، والبرقوقي...وغيرهم الكثير)، وذكر رأي البرقوقي من الترادف وتوضيحه في الشرح. وموقفه من المشترك اللغوي واستخدامه في الشرح، وما ذكره من استخدام التضاد في الديوان، وما تحدث عن استخدام الصوت وأثره في تبدل وتغير الدلالة من استبدال صوتي بين الصوامت والصوائت. والحديث عن المشتقات والمقصور والممدود والتذكير والتأنيث وأثره في أغناء الشرح وتوضيح صيغه الصرفية، وذكر دلالة حروف الجر والعطف في تغير الدلالة الإعرابية، ودلالة السياق في التقديم والتأخير وما أدى ذلك من تغير في السياق، والتغير في الدلالة من العموم إلى الخصوص، وفي الألفاظ التي انتقلت دلالتها من دلالة حسية إلى دلالة معنوية ومن دلالة معنوية إلى دلالة حسية، وبين البحث أن الشارح كان يشير إلى بعض الظاهر الدلالية إشارة بسيطة دون توضيح ذلك ويعود ذلك إلى أن هذا شرح ديوان وليس كتابا لغويا.

عناصر مشابهة