ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقة بين الأسرة والمدرسة ود...>الوصف

العلاقة بين الأسرة والمدرسة ودورهما في كبح الجريمة والانحراف

المصدر: المؤتمر الدولي المحكم: الجريمة والمجتمع
الناشر: مركز البحث وتطوير الموارد البشرية - السناسل
المؤلف الرئيسي: حسان، دواجي سعاد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
مكان انعقاد المؤتمر: عمان
الهيئة المسؤولة: مركز البحث وتطوير الموارد البشرية رماح
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 677 - 684
رقم MD: 857788
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
التنشئة الاجتماعية | التربية الأسرية | مكافحة الجرائم | مرحلة الطفولة | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأسرة | المدرسة | التربية | الطفل | الجريمة | السلوك
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

90

حفظ في:
المستخلص: باعتبار التنشئة الاجتماعية للفرد عملية تعلم وتعليم وتربية الغاية منها إعداد الفرد إعدادا تراعى فيه كامل جوانب الحياة، ولا يتم ذلك إلا من خلال مؤسساتها ألا وهي الأسرة باعتبارها الجماعة الأولى التي يتربى فيها الطفل، إلا أن التنشئة الأسرية تظل قاصرة ومبثورة إذا تمت دون ربطها بالمدرسة، فلا يمكن اعتبار بأي حال من الأحوال المدرسة مكان لتلقي لعلوم فقط بينما التربية في الأسرة، فمسؤولية تنشئة الأطفال تقع على عاتق الأسرة والمدرسة معا، فكلاهما مكمل للآخر.

L'éducation sociale de l'individu est un processus d'éducation, d'éducation et d'éducation visant à préparer l'individu de manière à tenir compte des aspects complets de la vie. Cela ne se fait que par ses institutions, à savoir la famille comme premier groupe dans lequel l'enfant est élevé. Cependant, la formation familiale demeure insuffisante et insupportable si elle n'est pas liée à l'école, En tout état de cause, l'école ne peut être considérée comme un lieu de recevoir des sciences seulement, alors que l'éducation dans la famille relève de l'éducation des enfants, à la fois la famille et l'école, se complétant.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.