ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

قراءة كانت على ضوء الفلسفة الإسلامية : إمكان الميتافيزيقا أنموذجاً

المصدر: مجلة الأستاذ للعلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة بغداد - كلية التربية ابن رشد
المؤلف الرئيسي: الجابري، صلاح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع201
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1433
الصفحات: 185 - 200
ISSN: 0552-265X
رقم MD: 858264
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04358nam a22002177a 4500
001 1611572
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الجابري، صلاح  |q Aljaberi, Salah  |e مؤلف  |9 87645 
245 |a قراءة كانت على ضوء الفلسفة الإسلامية : إمكان الميتافيزيقا أنموذجاً 
260 |b جامعة بغداد - كلية التربية ابن رشد  |c 2012  |m 1433 
300 |a 185 - 200 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b We tray, in this paper, to distinguish between Kantian and Islamic understanding of Metaphysics. therefore, we discuss the following differentiation about "Categories": 1- Islamic philosophy were distinguish between primary concepts and secondary concepts, while Kant did not recognize that, and He call them all as ((Categories)). 2- There are two kinds of concepts, one of them call categories, which are primary, they can be predicate of substances. but secondary cannot be predicate of. 3- Categories, that of Kant, made by mind, but they are Ontological ones in Islamic philosophy, by means of, that they are obtained not by mind, but they are reflexes from External World. 4- Kant was argue that Categories mere Formal connections of the sensations which comes from reality as appears us, therefore It never construct any Knowledge by themselves, without sense Intuitions, while, when we conceder categories as Ontological concepts, as Islamic do, that’s make them as components to construct Metaphysics. 
520 |a يهدف بحثنا إلى تعيين الفرق بين فهم الفلاسفة المسلمين لإمكان الميتافيزيقا وبين فهم الفيلسوف الألماني كانت، لأنه على أساس نقد كانت للميتافيزيقا وعلى بيانه لاستحالة الميتافيزيقا على العقل النظري بني الرفض الفلسفي الأوروبي الحديث والمعاصر للميتافيزيقا، مع الفارق بينه وبـين الرفض الوضعي القائم على الاستحالة المنطقية. ومن هنا درس البحت الفروقات الآتية بين كانت والفلسفة الإسلامية: 1- ميز الفلاسفة المسلمون بين المعقولات الأولية والثانوية في حين خلط كانت بينهما، وأطلق عليهما أسم المقولات. 2- لم يميز كانت بين المعقول والمحمول، في حين ميز فلاسفة المسلمون بينهما على أساس أن المعقولات الأولية هي المقولات أي المحمولات لأنها ماهيات، في حين المعقولات الثانية ليست ماهيات ولذلك فهي ليست مقولات لأنها لا تحمل على الأشياء. 3- فصل كانت المقولات (المعقولات الأولى) عن الواقع، في حين عدها الفلاسفة المسلمون انعكاسات للأشياء الخارجية، وهي لذلك ليست ذاتية من إنشاء الذهن كما ذهب كانت، وإنما هي منتزعة من المحسوسات ومسبوقة بها. 4- عجز المفهوم الذاتي للمقولات عند كانت عن تبرير معرفة الواقع الخارجي. 5- نسبية المعرفة لدى كانت؟ 6- طبعا لما كانت المقولات مجرد روابط من إنشاء الذهن فهي صورية ليس لها مصداقا واقعيا، فاستحال بناء علم واقعي من خلالها. 7- لما كانت المقولات واقعية عند الفلاسفة المسلمين كان من الممكن بناء علم ميتافيزيقي منها عن الطريق العقل النظري، لأنها تعكس واقعا خارجيا، بحكم كون مصداقها خارجي. 
653 |a كانت، إيمانويل  |a الفلسفة الإسلامية  |a الميتافيزيقا 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 008  |e Alustath Journal for Human and Social Sciences  |f Al-ustād̲  |l 201  |m ع201  |o 0127  |s مجلة الأستاذ للعلوم الإنسانية والاجتماعية  |t   |v 000  |x 0552-265X 
856 |u 0127-000-201-008.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 858264  |d 858264 

عناصر مشابهة