المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | آل خليفة، عبدالله بن علي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Khalifa, Abdulla bin Ali |
المجلد/العدد: | ع125 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 56 - 60 |
رقم MD: | 858415 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على النووي الإيراني الذي يقع بين الخيار السلمي والدبلوماسي لدول الخليج والعسكرة الإيرانية. وانقسم المقال إلى مقدمة أوضحت أن إيران تعتبر واحدة من أكبر الدول الإقليمية في منطقة الخليج العربي وبحكم موقعها الجيوبولتيكي فقد أصبحت محط أنظار العالم، إلا أنه مع إعلان الجمهورية الإسلامية عام(1979) اتجهت إيران إلى لعب دور إقليمي مختلف عما قبل الثورة أي أيام حكم الشاه، حيث انتهجت مبدأ تصدير الثورة إلى الدول المجاورة التي أخذت في منحى العداء أكثر من الصداقة. ومحورين، تحدث المحور الأول عن دول مجلس التعاون الخليجي وأزمة التهديد النووي الإيراني، وبين أن إيران تهدف من زيادة الإنفاق على التسلح وتطوير برنامجها النووي إبعاد المخاطر الخارجية فهي محاطة بقوى نووية من إسرائيل والهند وباكستان. وكشف المحور الثاني عن الصواريخ الإيرانية وتأثيرها على دول مجلس التعاون والإقليم، وذلك من خلال بيان أن التهديد النووي الإيراني يعتبر التهديد الفعلي اليوم في منطقة الخليج من خلال تطوير إيران لصواريخ تقليدية تحمل رؤوساً نووية والتي تعزز قدراتها الدفاعية لما تتعرض له من حصار اقتصادي، تتحدى المنطقة من خلال سيطرتها على العراق ومساندتها المباشرة لنظام الأسد في سوريا وكذلك دعمها اللامحدود لحزب الله اللبناني. وأخيراً فإن العلاقات الخليجية-الإيرانية تتسم بالتعقد والتشابك الشديد إلى حد التناقض، ومع التسليم بطبيعة تلك العلاقات الخليجية-الإيرانية التي شهدت حالات من المد والجزر منذ قيام الثورة الإيرانية وحتى الآن وفقا للمتغيرات الإقليمية والدولية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|