المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | البرصان، أحمد سليم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Bursan, Ahmed Saleem |
المجلد/العدد: | ع126 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 59 - 62 |
رقم MD: | 858572 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على المنطقة الخليجية الى اين تتجه خلال عام 2018: استمرار الإصلاحات الداخلية ونهاية الأزمات السياسية والتعاون الإقليمي ورفض وعد ترامب. فقد شهدت دول مجلس التعاون الخليجي عام 2017م، عدة تطورات هامة لها علاقتها بالأمن الخليجي وأمن المنطقة بشكل عام، كان أهمها هو قمة الرياض بين دول منطقة التعاون الإسلامي والولايات المتحدة مايو 2017م، في محاولة لاحتواء إدارة ترامب التي شن فيها حملة عدائية ضد المسلمين أثناء حملته الانتخابية ورغم محاولة الاحتواء إلا أن ترامب بإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل في السادس من ديسمبر، آثار الحكومة العربية والإسلامية وشعوبها وأثبت أنه لا يؤمن جانبه. وتطرق المقال الى توحيد المعارضة السورية، والأزمة الخليجية وأهمية وحدة دول المجلس، ومستقبل الأزمة اليمنية وأمن الخليج، والتهديد الإيراني وتوازن القوى في الخليج العربي، والمحور الثلاثي الجديد وأمن الخليج، تواصل الإصلاح الداخلي والانفتاح الخارجي، والقدس ووعد ترامب ووحدة الموقف العربي والإسلامي. وختاما فإن أمن الخليج العربي يأتي من خلال الإصلاحات الداخلية ووحدة النسيج الاجتماعي وحل الخلافات الداخلية والتعاون لحل الازمات الإقليمية وخاصة أزمة اليمن التي تهدد أمن الخليج مباشرة في حالة استمرارها وإيجاد آلية لنوع من استراتيجية الأمن الإقليمي في حوار مع الدول الرئيسة في الإقليم تشمل في الحوار دول المجلس ومصر وتركيا وإيران مع الأردن والمغرب والحل العادل للقضية الفلسطينية، وبالتالي فإن عام 2018م، عام النمو الاقتصادي والاستقرار السياسي في منطقة الخليج والحوار السياسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|