المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | السقاف، نادية (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع126 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 78 - 81 |
رقم MD: | 858578 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال قراءة في العملية الانتقالية اليمنية بمرور ٦ سنوات على المبادرة الخليجية: الدروس المستفادة للوصول إلى سام مستدام في اليمن؛ حيث إن هذه المبادرة هي التي حددت آلية نقل السلطة من صالح إلى نائبه قبل ست سنوات من الآن كانت في جوهرها صمام أمان نزع الفتيل من قنبلة موقوتة وأعطت لليمن فرصة لكي يرتب أوراقه بطريقة سليمة ويحاول أن يخطط مستقبله كما يريد الشعب وليس كما يريد حكام الشعب، وكان الهدف العام لهذه المبادرة الانتقال السلمي للسلطة بشكل مؤقت من خلال تنصيب نائب الرئيس في ذلك الوقت رئيسا انتقالياً لليمن يرعي خطوات معينة تنتهي بانتخابات عامة تسمح للشعب بانتخاب قيادته الجديدة بطريقة ديمقراطية. كما أشار المقال إلى أن اعتبار الانتقال السلمي للسلطة من المؤتمر الشعبي العام الذي حكم واستبد بخيرات اليمن لمدة ثلاثة عقود إلى أحزاب المعارضة التي نشأت تحت رعاية المؤتمر وتشربت السياسة بطريقة صالح، استخفاف بمعاناة واحتياجات الشعب الحقيقية، لأن السلطة لم تكن مطلب الشعب بل كانت مطلب الأحزاب والسياسيين الطامحين. وقد خلص المقال إلى أنه من المجحف لبلد بحجم اليمن وتنوعها الكبير أن يُطلب منها أن تنتظر إلى أن يتم تحرير العاصمة، واليمن أكبر من صنعاء وأكبر من عدن وحان الوقت إلى أن تنير كل منطقة بحد ذاتها وبمستقبلها الذي تستحقه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|