ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مستقبل العلاقات الخليجية - الإ...>الوصف

مستقبل العلاقات الخليجية - الإيرانية مواجهة أم توتر: دول التعاون تتبني استراتيجية من ثلاثة محاور لمواجهة السياسات التخريبية الإيرانية

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: ناجي، محمد عباس أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع126
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 92 - 95
رقم MD: 858585
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
العلاقات الدولية | العلاقات الخليجية الإيرانية | السياسات الإيرانية | الاتفاقات النووية | دول التعاون الخليجي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال مستقبل العلاقات الخليجية الإيرانية. فتتبني دول التعاون استراتيجية من ثلاثة محاور لمواجهة السياسات التخريبية الإيرانية حيث تسعي إيران بصفة دائمة إلى تجنب مواجهة موقف خليجي موحد ضد سياستها وفي مقابل التوتر الذي اتسمت به علاقاتها مع كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين بسبب تدخلاتها المستمرة في شؤونها الداخلية وتهديدها لأمنها واستقرارها فضلاً عن احتلالها للجزر الإماراتية الثلاث. وأوضح المقال أن هذه التدخلات باتت مصدراً رئيسياً لتهديد أمن واستقرار بعض دول مجلس التعاون الخليجي خاصة في ظل الدعم العسكري الذي تقدمه إيران للميليشيات الإرهابية الموجودة في دول الأزمات على غرار حركة أنصار الله الحوثية التي قامت بإطلاق صواريخ باليستية إيرانية الصنع بدعم من حزب الله اللبناني على السعودية. وأشار المقال إلى التدخلات المستمرة أدت إلى توجيه بعض دول مجلس التعاون الخليجي رسائل قوية لإيران والميليشيات الحليفة لها وبدا ذلك جلياً في البيان الختامي الذي صدر عن اجتماع وزراء الخارجية العرب بالقاهرة والذي عُقد بناء على دعوة من السعودية لبحث سبل مواجهة التهديدات الإيرانية وأدان الأعمال الإرهابية التي تقوم بها إيران وأخرها تفجير خط أنابيب النفط البحريني. وتطرق المقال إلى دعم السياسات القطرية والإجراءات الخليجية المضادة ففي اليمن تتواصل العمليات العسكرية التي يشنها التحالف العربي من أجل استعادة الشرعية الدستورية فيها وإنهاء التمرد الذي تقوده حركة الحوثيين التي قامت باغتيال شريكها الرئيس السابق على عبد الله صالح بعد أن اتسع نطاق الخلافات العالقة فيما بينهما. وخلص المقال إلى إن المراوحة بين التوتر والتعاون سوف تبقي سمة غالبة للتفاعلات بين إيران ودول مجلس التعاون الخليجي خلال المرحلة القادمة التي قد تشهد تحولات استراتيجية عديدة سواء على مستوي تصاعد حدة المواجهة بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.