المؤلف الرئيسي: | باحفي، عبدالله عبيد سالم (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | وراق، محمد غالب عبدالرحمن (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | الخرطوم |
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 1 - 358 |
رقم MD: | 859268 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة النيلين |
الكلية: | كلية الآداب |
الدولة: | السودان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يدرس هذا البحث الحال في القرآن الكريم دراسة نحوية تطبيقية، حدا، وأوصافا، وأنواعا. وبعد أن اكتمل البحث جمعا وتبويبا، اقتضت طبيعته أن يكون في مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، أما المقدمة، فقد اشتملت على أهمية الموضوع، ودواعي اختياره، والدراسات السابقة عليه ذات الصلة به، ومنهج الدراسة المتبع. وتضمن الفصل الأول تعريف الحال لغة واصطلاحا، وأوصافها النحوية من حيث: الاشتقاق والجمود، والتنقل واللزوم، والتعريف والتنكير، والتذكير والتأنيث، والتأسيس والتأكيد. وناقش الفصل الثاني ستة مسائل نحوية، هي: أصل صاحب الحال، ومسوغات مجيئه نكرة، وصور صاحب الحال، وتعدد الحال وتعدد صاحبها، والعامل في الحال، ورتبة الحال مع عاملها وصاحبها، وحذف عامل الحال من خلال دراسة هذه المسائل كلها من القرآن الكريم. واستعرض الفصل الثالث الحال المفرد في القرآن الكريم، وتناول الفصل الرابع مجيء الحال جملة في القرآن الكريم. وأخيرا الخاتمة، وكانت لإبراز النتائج التي توصل إليها الباحث، ومن أهمها: أن أكثر صور مجيء الحال المؤنثة في القرآن الكريم هو من نوع المؤنث المجازي، وهذا يجري مع رأي جمهور النحويين في أن يكون الحال وصفا مشتقا في الأعم الأغلب. ومنها أن الحال من النكرة أقل من الحال من المعرفة في القرآن الكريم. ومنها أن وقوع الظرف حالا ليس في كثرة وقوع الجار والمجرور في القرآن الكريم. |
---|