ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسات أثرية حول أفاميا والمناطق المحيطة بها: من الألف الثانية عشرة ق. م. حتي الألف الرابعة ق. م. بداية العصر الهللنيستي

المصدر: التراث العربي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: بيطار، غيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع144,145
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 115 - 143
ISSN: 1681-9225
رقم MD: 859693
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
LEADER 03728nam a22002177a 4500
001 1612344
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 463235  |a بيطار، غيد  |e مؤلف 
245 |a دراسات أثرية حول أفاميا والمناطق المحيطة بها:  |b من الألف الثانية عشرة ق. م. حتي الألف الرابعة ق. م. بداية العصر الهللنيستي 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2017  |m 1438 
300 |a 115 - 143 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال موضوع بعنوان دراسات أثرية حول أفاميا والمناطق المحيطة بها (من الألف الثانية عشرة ق.م حتى الالف الرابعة ق.م-بداية العصر الهللنيستي). فسورية تلاقت فيها حضارات مختلفة عبر الزمن نتيجة تقاطع خطوط التجارة البرية والبحرية على أراضيها، وكانت مدينة أفاميا الواقعة في قلب سورية الوسطي إحدي المعابر الرئيسية لهذه القوافل التجارية، وقد هيا لها هذا الموقع أن تكون عنصراُ فعالاً في حركات النشاط الاقتصادي والفني التي كانت تتولد عبر تحول سورية إلى جزء من العالم الهللنيستي. وتناول المقال المنطقة الجغرافية أو الحيز الجغرافي لأفاميا والتي تقع وسط سورية على بعد (54 كم) شمال غرب مدينة حماه. كما تحدث عن أفاميا في الالف الثاني عشر قبل الميلاد (عصر الهولوسون) ففي نهاية عصر البليستوسن أي العصر الحجري القديم، ذاب الجليد عن القسم الأكبر من اليابسة وساد مناخ دافئ، فانعكس هذا التبدل المناخي بشكل واضح على الإنسان وحضارته في مختلف المناطق في سورية ومال الجو نحو الدفء، فظهر غطاء نباتي وحيواني في عصر يسميه العلماء عصر(الهولوسون) والذي ساعد على ظهور واقع حضاري. وتناول المقال أفاميا في الألف الحادي عشرة (انتشار الحضارة الكباريه)، ففي هذه الفترة تحسن المناخ فازداد انتشار الحبوب والحيوانات البرية، وأصبحت الثورة الزراعية والحيوانية أغني وأكثر، بينما في الألف التاسعة قبل الميلاد والتي هاجر فيها النطوفيون المغاور وسكنوا البيوت المبنية من الحجر والخشب وهكذا ظهر لأول مرة في سورية المسكن الثابت المستقر. واختتم المقال مشيراً إلى أن الاكتشافات الأثرية دلت في أفاميا على أن هذه المنطقة كانت مسكونة من الألف الثانية عشرة قبل الميلاد وربما قبل وكان الناس يعيشون في الكهوف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الحضارة السورية  |a الأثار القديمة  |a المدن الأثرية  |a العصر الهلنستي 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 008  |f Al-turāṯ al-ʿarabī  |l 144,145  |m ع144,145  |o 0321  |s التراث العربي  |t Arab Heritage  |v 000  |x 1681-9225 
856 |u 0321-000-144,145-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 859693  |d 859693