العنوان بلغة أخرى: |
Narrations of (Abdulmalik Bin Abdulaziz Bin Joraij), Characterized by being Controversial, in the book of Al-Elals (Causes) by Dar Qutni: Compilation & Study |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الحربي، عواطف بنت عبدالله بن غنيم (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | العبدلي، بندر بن نافع بن بركات (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | بريدة |
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 1 - 379 |
رقم MD: | 859977 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة القصيم |
الكلية: | كلية الشريعة والدراسات الإسلامية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
الهدف من هذه الرسالة، هو دراسة الأحاديث التي ساقها الدارقطني لابن جريج وذكر فيها اختلافا، والوصول فيها إلى نتيجة تعتمد الاستيعاب في جمع الطرق، والنظر في أقوال النقاد التي أقف عليها؛ وذلك بحصر الروايات التي صرح بها الإمام الدارقطني في الاختلاف على ابن جريج، في كتاب العلل للدارقطني، وقد بلغ عدد الأحاديث (57) حديثا. وقد اشتمل البحث على: مقدمة؛ تضمنت مشكلة البحث، وأسباب اختيار الموضوع، وأهميته، وأهداف البحث، وحدوده، والدراسات السابقة في الموضوع، والمنهج المتبع فيه، وخطة البحث. وثلاثة فصول؛ الفصل الأول: التعريف بعلم العلل وأهم المؤلفات فيه، ومفهوم الاختلاف، وأنواعه. والفصل الثاني: ترجمة الإمامين؛ ابن جريج، والدارقطني، والتعريف بكتاب العلل للدارقطني. والفصل الثالث: أحاديث الدراسة. وقد رتبت على مسانيد الصحابة حسب ورودها في كتاب العلل للدارقطني. والخاتمة؛ وتحتوي على أهم النتائج، والتي من أبرزها: - يعد علم العلل من أغمض العلوم وأدقها مسلكا، ولا يمكن للمشتغل فيه أن يتوصل لنتائج هي الأقرب للصواب إلا بعد التوسع بجمع الطرق من مصادرها المختلفة، والتبصر في أحوال الرجال جرحا وتعديلا، والوقوف على أقوال العلماء. - إمامة الدارقطني في هذا الفن، وحذاقته فيه وبراعته، كما يعتبر كتابه أحد أهم الكتب التي ألفت في هذا الفن. - من أهم قرائن الترجيح عند الاختلاف؛ الأقوى والأحفظ، وإن تساووا فالعدد، وإن تساووا ينظر في قرائن أخرى؛ كالملازمة، ومراعاة بلد الراوي، وغيرها من القرائن. - الاختلاف قد يكون من أصحاب ابن جريج، أو ممن دونهم، وقد يكون من ابن جريج نفسه. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصل اللهم وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. |
---|