ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > استكشاف الحافز في لحظة الفعل:...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

استكشاف الحافز في لحظة الفعل: اعتبارات حول مسرح الحجرة لروبرت برين في تدريس الدراما

المصدر: رؤى تربوية
الناشر: مركز القطان للبحث والتطوير التربوي
المؤلف الرئيسي: أبوت، لوك (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كحيل، سارة (مترجم) , حيماد، نعيم (مترجم)
المجلد/العدد: ع55,56
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 53 - 59
رقم MD: 860226
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
التربية الفنية | الفنون المسرحية | تدريس الدراما | برين، روبرت
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عرض المقال اعتبارات حول مسرح الحجرة لروبرت برين في تدريس الدراما. ذكر أن روبرت برين قام بصياغة المصطلح في أطروحته حول تحليل كيفية تلاعب الكتاب والمؤلفين بمخيلة القارئ الدرامية، حيث يبدأ القارئ ببناء متخيلة يثيرها النص المستخدم، كما حول برين الاهتمام إلى أعراف الأدب الغربي من خلال تحليل عميق وأصيل لكيفية حضور صوت النص المكتوب، وأوضح أننا إذا استخدمنا مسرح الحجرة فبإمكاننا التوغل عميقا في الأصوات التي يبنيها المؤلف ليقوم القارئ بتحليلها، وهذا يساعدنا على أن نكون في وضعية سيكولوجية مبأرة وأكثر قدرة على تحليل أبعاد خفية، وأكد أهمية البعد الخفي لواحدة من البناءات الأساسية التي استعملتها هيثكوت في السيرورة ومع مرور الوقت في عباءة الخبير، وأشار أن استخدام طريقة مسرح الحجرة لبرين، يعمل على استقصاء هذا النص أعلاه من أجل استخلاص معان خفية وبناء أسئلة استقصائية، وبالتالي بناء مجموعة مركبة من الصور المتخيلة والمدفونة في النص، موضحا أن الاعتماد على عملية الاستقصاء وحدها يبعدنا عن النص. وأكد أنه نص التهويدة يفترض ابتكار قانونا ينص على الخروج عن القاعدة الجوهرية التي تمنع التلاعب بالكلمات، أو أي إضافة أو حذف عليها بأي شكل من الأشكال. واختتم المقال بتوضيح أن مسرح الحجرة بدأ يتحالف مع إطار نظرية تبحث في وجهات النص ومفاهيم تمثيلية في النص، وتظهر القصة بدلا من سردها، من خلال معالجة وإجابة العديد من تساؤلات الناشئة بخصوص الطبيعة الكونية لأشكال الدراما والمسرح. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.