ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مفاخر الإسلام وانتشار أمر النب...>الوصف

مفاخر الإسلام وانتشار أمر النبي عليه السلام لأبي الحسن علي بن مخلوف (ت 521 هـ): دراسة وتحقيق

المؤلف الرئيسي: ابن مخلوف، أبي الحسن علي، ت. 522 هـ (مؤلف)
مؤلفين آخرين: اليحيى، يحيى بن سليمان بن صالح (محقق), المقبل، عبدالعزيز بن سليمان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 261
رقم MD: 860389
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية اللغة العربية والدراسات الاجتماعية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
كتاب: مفاخر الإسلام وانتشار أمر النبي عليه السلام | تحقيق المخطوطات معجزات النبي عليه السلام التراجم | معجزات النبي عليه السلام | التراجم | التاريخ الإسلامي
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
1 الفصل     
2 الفصل     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: قام المصنف بتدوين كتابه هذا بمكة بعد أن طلب منه بعض المجاورين ذلك، وموضوع الكتاب دلائل نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد ساق ابن مخلوف فيه عدد كبيرا من دلائل النبوة، بأسلوب جميل، ومعلومات متنوعة، ويعد متقدما نسبيا، فقد توفي عام: 521 هـ، وقد اشتمل الجزء الأول من المخطوط على سبعة وسبعين بابا، كلها في الدلائل، ومن أبرز ما ذكر المصنف في الجزء الأول: بعثة قريش إلى سيف بن ذي يزن حين ملك اليمن، ثم نسب الرسول صلى الله عليه وسلم من آدم عليه السلام حتى ولادته، فذكر تنقله من الأصلاب إلى الأرحام، وكيف أخذ الآباء على الأبناء العهود والمواثيق في أن لا يضعوه إلا في الأرحام الطاهرة النقية؛ وقصة أبرهة حينما أراد هدم الكعبة؛ وخروج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بطن أمه، وما كان من ولادته؛ وقصة رضاع الرسول صلى الله عليه وسلم وما كان فيها من الدلائل؛ وخروج الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الشام مع ميسرة غلام خديجة رضي الله عنها، ومن ثم زواجه منها؛ ثم ذكر العلامات والدلائل التي أخبر بها الكهان أو الجن أو الرهبان؛ ثم أورد قصة الدجال وسؤاله عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ وقصة إسلام سلمان الفارسي رضي الله عنه؛ وأتبع ذلك بذكره للدلائل التي أتت في الكتب السماوية السابقة كالتوراة والزبور والإنجيل. وقد حشا المصنف كتابه بالأخبار الضعيفة والغريبة، ولكنه قصد الجمع فيما يظهر، ولم يرد تحرير الأخبار، فعصره عصر جمع للمادة العلمية، كما أنه أهمل إيراد الأسانيد مما جعل الكتاب أقل منزلة علمية، وإن كان احتفظ لنا بنصوص لم ترد عند غيره، مما يجعله مصدرا أصليا لتلك المعلومات، خاصة أنه أخذها من مصادر تعد بحكم المفقود. وقد تم تقسيم العمل في تحقيق هذا المخطوط إلى قسمين: الأول: قسم الدراسة، واشتمل على: عصر المصنف، والتعريف بالمصنف، وعنوان المخطوط، ونسبته إلى مؤلفه، ووصف القسم المحقق، والقيمة العلمية للقسم المحقق، ومنهج المصنف في القسم المحقق، وموارد المصنف في القسم المحقق، ووصف نسخ المخطوط، وبيان منهج التحقيق. ثم القسم الثاني، وهو في النص المحقق.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.