المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | الحلاق، محمد راتب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج46, ع559 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 61 - 64 |
رقم MD: | 860847 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على نموذج من الأسماء الراسخة في الذاكرة، وهو عبد السلام عيون السود (1922-1954م)، وهو شاعر سوري، في مدينة حمص عام 1922م، وتوفي عام 1954م، وكان شاعرًا مقل من أعماله، ولكن نصوصه من النصوص اللواقح، التي تحمل حيوات عديدة، ولها رومانسية خاصة، وكان مطلعًا على التجربة الشعرية قديمها وحديثها، وعلى بعض ما كان يترجم من الشعر الأوروبي، وعلى ما كان يتم تداوله من أفكار ومفاهيم نقدية في المجلات والصحف السنوية في سوريا ولبنان ومصر، ورغم قلة ما يوجد في ديوانه (مع الريح) من القصائد والأدبيات الشعرية، إلا أن كل قصيدة كانت تومئ إلى شاعر حقيقي، ظلمته الحياة، وأطلق عليه الناقد (جلال فاروق الشريف) لقب (الشاعر المتعب)، جمعته علاقة صداقة مع (عبدالباسط الصوفي/ ومع وصفي قرنفلي/ ونصوح فاخوري)، وهم شعراء مبدعين. وخلص المقال بالحديث عن الشاعر (ممدوح السكاف)، الذي أطلق على عبد السلام عيون السود لقب شاعر الشعراء الأجمل، وأمير اللفظ الحالم المصفى في القصيد والنثر، وسيد الحزن، وعطر الشعر الهائم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|