ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الآراء الفقهية التي رجع عنها أ...>الوصف

الآراء الفقهية التي رجع عنها أبو حنيفة أو أبو يوسف أو محمد بن الحسن: مقارنة بآراء فقهاء الحنفية والمذاهب الثلاثة الأخرى

العنوان بلغة أخرى: Jurisprudential Views that Returned them Abu Haneefah or Abu Yusuf or Mohammed bin Hassan: Had Retracted Compared to Al Hanafiyah Religious Scholars and the Other Three Creeds Conceptions
المؤلف الرئيسي: سلهب، رامي محمد جبرين راشد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو الحاج، صلاح محمد سالم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 275
رقم MD: 861141
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
الآراء الفقهية | الفقه الحنفي | الفقهاء الحنفية | المذاهب الفقهية | الرجوع الفقهي | المسائل الفقهية | العبادات
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
الفصل التمهيدي     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
4 الفصل     
5 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

387

حفظ في:
المستخلص: فقد امتن الله على العباد بأئمة نقاد، وفقهاء نظار، وهبوا دنياهم لله، وسخروا جهودهم وأنظارهم للفهم والعمل بكتاب الله وسنة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، يجيبون عن أسئلة الحيارى، ولا يزالون يعاودون النظر فيما وفقوا إليه من الآراء الفقهية بفضل الله تعالى. فبرز من خلال فقه الإمام أبي حنيفة وصاحبيه عدد من المسائل التي أبى هؤلاء الأئمة إلا إعلان تراجعهم عن آرائهم فيها، براءة للذمة، وهداية للخلق، وقياما بما يجب عليهم من مراعاة عهدهم مع الرب الحق. وهذه الرسالة ستتناول بحول الله وطوله المسائل التي رجع عنها الإمام أبو حنيفة وصاحباه أبو يوسف ومحمد، فتبدا بالتعريف بمعنى الرجوع عن الرأي الفقهي، وأسباب هذا الرجوع، وأنواع الرجوع، وأثر هذا الرجوع في الفقه الحنفي في الإفتاء والقضاء. ثم تتناول تفصيل المسائل المرجوع عنها، فتتناول تصوير المسألة محل الدراسة، وإثبات الرجوع، وبيان الرأي المرجوع عنه، والرأي المرجوع إليه، وبيان سبب الرجوع، وبيان أدلة كل قول، ومعتمد المذهب الحنفي، ثم مقارنة الرأيين بباقي آراء المذاهب الثلاثة الأخرى. وقد حوت الرسالة نحو مائة وعشر مسائل، ثبت الرجوع في نحو خمس وثمانين مسألة، ولم يثبت الرجوع في نحو خمس وعشرين مسألة كما سيأتي.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.