المستخلص: |
سلط المقال الضوء على مشكلات البحث في القضايا المعاصرة وتأخر بحثها. ينظر في القضايا الفقهية بعد حدوثها، وكانت الفتوي لدي الصحابة رضوان الله عليهم يكرهون الفتوي فيما يقع من المسائل المشكلة، حيث كره الصحابة الكلام في المسائل المفروضة. والقضايا الفقهية التي تحصل اليوم تكون وافدة من مجتمعات أخرى، وأشار إلى أن مهمة الباحث في الإقناع بالرأي الآخر لو رأي قوة أدلته، وفي التراث الفقهي نجد الفقهاء المحققين يصدعون برأيهم المخالف للسائد في المذهب إذا رجحان دليله غير مبالين بمخالفة الجمهور. واختتم بالإشارة إلى أن البنوك العربية وضعت لجانا شرعية تعرض عليها المعاملات المصرفية الجديدة لتصحيح ما فيها من مخالفة قبل إعلانها للجمهور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|