ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المؤشرات الببليومترية: نشأتها...>الوصف

المؤشرات الببليومترية: نشأتها وتطورها

المصدر: مكتبات نت
الناشر: ايبس كوم
المؤلف الرئيسي: عبدالحافظ، بهاء إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج17, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيه
الصفحات: 20 - 32
ISSN: 1110-7464
رقم MD: 861884
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
قياسات النشاط | مؤشرات القياس | المؤشرات الببليومترية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

139

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن المؤشرات الببليومترية من خلال نشأتها وتطورها. وقسمت الورقة إلى عنصرين، تناول الأول ماهية المؤشرات الببليومترية، فالببليومتريقا هي واحدة من أقدم تعريفاتها والتي وصفت بأنها تطبيق الأساليب الإحصائية والرياضية على الكتب ومختلف الوسائط الأخرى، وتستخدم الأساليب الببليومترية حالياً في تقييم البحث العلمي من خلال الدراسة الكمية للإنتاج الفكري استناد إلى فرضية أن معظم الاكتشافات العلمية ونتائج البحوث تنشر في نهاية المطاف في الدوريات العلمية العالمية؛ حيث يمكن الوصول إليها والاطلاع عليها والاستشهاد بها من قبل جميع الباحثين. وأشار الثاني إلى نشأة المؤشرات الببليومترية والتي رجعت إلى عدة مراحل وهي، مرحلة الظهور والارتقاء، الثلاثينات والأربعينات والحاجة إلى مجال قائم بذاته، ففي نهاية الأربعينات تم إجازة أول رسالة أكاديمية في الببليومتريقا من قبل جامعة شيكاغو (1948) الرائدة في المجال، كي تكون بداية لعهد جديد في الدراسات العلمية للإنتاج الفكري المتخصص، بالإضافة إلى الحرب العالمية الثانية وما تلاها، فلهذه الحرب دور بارز في العديد من التحولات على الساحة الدولية؛ ومن هذه التحولات ما يتعلق بقضايا تنظيم المعرفة والتحكم فيها، خاصة للأغراض العسكرية؛ فقبل ذلك الوقت كانت لا تزال عملية التنظيم الفكري للمعرفة تتم بآليات داخلية من قبل القائمين على التخصص و اختصاصي الاتصال؛ إلى أن ظهرت الحاجة إلى إعادة صياغة سياسة العلوم والتكنولوجيا في حالة السلم ما بعد الحرب من خلال ما يعرف بالتنمية القائمة علي المعرفة والبحث العلمي الموجه، ولكن خلال الستينيات والسبعينات أحرزت المؤشرات الببليومترية تقدماً في قياس مخرجات وتأثير البحث العلمي في الولايات المتحدة بداية ثم انتقل ذلك إلى أوروبا، وفى ثمانينات القرن الماضي أدت المناهج والأساليب الحديثة في مجال الإدارة العامة، خاصة في المملكة المتحدة والولايات المتحدة إلى زيادة الحاجة إلى الاعتماد على مؤشرات قياسية لتقييم البحث العلمي. واختتمت الورقة بالألفية والتي ساهمت في تقدم تقنيات التخزين والمعالجة الإلكترونية، وسهولة استخدام المؤشرات الببليومترية وإتاحتها، أدي ذلك كله إلى زيادة انتشار الأساليب الببليومترية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 1110-7464

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.