ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الشركات متعددة الجنسيات ودورها...>الوصف

الشركات متعددة الجنسيات ودورها في نقل التكنولوجيا لاقتصادات الدول النامية

العنوان المترجم: Multinational Companies and Their Role in The Transfer of Technology to The Economies of Developing Countries
المصدر: المجلة العلمية للدراسات التجارية والبيئية
الناشر: جامعة قناة السويس - كلية التجارة بالاسماعيلية
المؤلف الرئيسي: رفعت، دعاء حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 141 - 168
DOI: 10.21608/JCES.2016.51524
ISSN: 2090-3782
رقم MD: 863012
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
تكنولوجيا المعلومات
الشركات متعددة الجنسيات
الدول النامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
فوائد الشركات متعددة الجنسيات في الدول النامية | نقل التكنولوجيا | الشركات متعددة الجنسيات
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

214

حفظ في:
المستخلص: Multinational companies play a pivotal role in developing countries. As long as those companies effected countries such as South East Asia, which TEMPhas been nicknamed teh Asian tigers, to has played an important role in economic activity in those countries since teh sixties of teh twentieth century. And teh growing role of those companies with a faded border economic, social and political between teh countries and teh increasing emergence of teh era of globalization. Globalization in it's concept involves teh following: "Globalization is opening up to teh world, and are culturally flowing movement, economically, and politically and Technology, where dealing companies today with a world in which fade geographical boundaries of teh influence and political, we've got capital move without restrictions and traveling without borders, and information flows unimpeded until sometimes overflowing accommodate organizations energy. these cultures overlapped and markets converged and merged, and these states united demolishing economic borders, geography, and companies allied market information and cross-border investments and, and these organizations globally influential, such as: World Bank, IMF international, and specialized agencies of teh United Nations effecting one degree or another in teh economies and currencies of countries and teh level and living conditions of people around teh world". But some skeptics in teh thesis of globalization adopted teh viewpoint of a more traditional, imagine that teh multinational and national companies and companies, in essence, engaged in activities abroad; as a result, are subjected to teh control of a national. These conflicting views create teh context for analyzing teh effects of teh decision-making, institutional effects, and structural globalization of production on teh sovereignty and independence of teh capitalist countries .well as teh effects of teh practice of acts of these companies in developing countries, and doomed towards teh national economy of teh host countries.

تلعب الشركات متعددة الجنسيات دورا محوريا في الدول النامية. فطالما أثرت تلك الشركات دولا مثل دول جنوب شرق آسيا والتي لقبت بالنمور الآسيوية، لما لعبته من دور هام في النشاط الاقتصادي لتلك الدول منذ الستينيات من القرن العشرين، وتعاظم دور تلك الشركات مع تلاشي الحدود الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بين الدول مع ازدياد ظهور عصر العولمة يوما بعد يوم. فالعولمة في مفهومها تنطوي على الآتي: "العولمة هي انفتاح على العالم، وهي حركة متدفقة ثقافيا واقتصاديا وسياسيا وتكنولوجيا، حيث تتعامل الشركات اليوم مع عالم تتلاشى فيه تأثير الحدود الجغرافية والسياسية، فأمامنا رأس مال يتحرك بغير قيود ويتنقل بغير حدود، ومعلومات تتدفق بغير عوائق حتى تفيض أحيانا عن طاقة استيعاب المنظمات. فهذه ثقافات تداخلت وأسواق تقاربت واندمجت، وهذه دول تكتلت فأزالت حدودها الاقتصادية والجغرافية، وشركات تحالفت فتبادلت الأسواق والمعلومات والاستثمارات عبر الحدود، وهذه منظمات مؤثرة عالميا مثل: البنك الدولي، صندوق النقد الدولي، ووكالات متخصصة للأمم المتحدة تؤثر بدرجة أو بأخرى في اقتصاديات وعملات الدول ومستوى وظروف معيشة الشعوب حول العالم". ولكن تبنى بعض المشككين في أطروحة العولمة وجهة نظر أكثر تقليدية، تصور أن الشركات متعددة الجنسيات شركات وطنية في جوهرها وتمارس أنشطة في الخارج؛ نتيجة لذلك، يتعرضون لرقابة وطنية. هذه وجهات النظر المتضاربة تخلق السياق الخاص بتحليل آثار اتخاذ القرارات، الآثار المؤسسية، والهيكلية لعولمة الإنتاج على سيادة واستقلال الدول الرأسمالية المتقدمة. وكذلك آثار ممارسة أعمال تلك الشركات في الدول النامية، ما لها وما عليها تجاه الاقتصاد الوطني للدول المضيفة.
ISSN: 2090-3782

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.