العنوان بلغة أخرى: |
From the first of Al Diaht book from chapter of what Imam AbuHanifa specialized in – till the last book of bake from testimonies from chapter what is disagreed with the Imams Abu Yousuf and Mohammad bin Hasan Al Shibani – from (The System Facts) For Imam Mahmoud bin Mohammed bin Daoud Al Ishfanji (671 H.): Study and Investigate |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الأفشنجى، محمود ابن محمد بن داود، ت. 671 هـ. (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | العبيدى، رواء وليد رشيد (محقق) , الدغمي، محمد راكان ضيف الله (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 687 |
رقم MD: | 864158 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة العلوم الإسلامية العالمية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذه الأطروحة تضمنت دراسة وتحقيقا لجزء من كتب (حقائق المنظومة) لمحمود بن محمد الأفشنجي- رحمه الله. الذي هو شرح لكتاب (المنظومة في الخلافيات) للإمام أبي حفص عمر بن محمد النسفي- رحمه الله، وقد اشتملت المنظومة على المسائل الخلافية بين الإمام أبي حنيفة والإمام مالك والإمام الشافعي- رحمهم الله، والمسائل الخلافية بينه وبين أصحابه أبي يوسف ومحمد وزفر -رحمهم الله جمعيا-. فجاءت الأطروحة على: مقدمة، وثلاثة أقسام، وخاتمة. - احتوت المقدمة على أهمية الدراسة، ومسوغاتها، وأهداف الأطروحة، وخطتها. - واحتوى القسم الأول: على الدراسة، وتضمن خمسة مطالب: المطلب الأول: حياة الأفشنجي- رحمه الله. المطلب الثاني: حياة النسفي- رحمه الله. المطلب الثالث: منهج الشارح في الكتاب. المطلب الرابع: منهج الباحثة في التحقيق. المطلب الخامس: أوصاف النسخ. - واحتوى القسم الثاني: على النص المحقق، والذي يبدأ من أول كتاب الديات من باب ما أختص به الإمام أبو حنيفة -رحمه الله- إلى آخر كتاب الرجوع عن الشهادات من باب ما اختلف فيه الإمامان أبو يوسف ومحمد- رحمهما الله. وأتبعت الباحثة فيه منهج المحققين في تحقيق التراث الإسلامي. - واحتوى القسم الثالث: على المسائل، وتضمن مطلبين: المطلب الأول: المسائل الخمس دراسة مقارنة بين المذاهب الإسلامية. المطلب الثاني: المسائل العشر دراسة مقارنة بين أئمة المذهب الحنفي. - الخاتمة: وفيها أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة. وفي الأخير كتبت الفهارس العلمية. |
---|