المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | الخاطر، حسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج67, ع1 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 21 - 25 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 865204 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على حلم النظرية النهائية. وذكر المقال أن أينشتاين قضى العقود الثلاثة الأخيرة من حياته محاولاً إيجاد "نظرية الحقل الموحدة"، لكن الموت حال بينه وبينها، ومنذ عصر أينشتاين وحتى يوما هذا، تطورت الفيزياء واشتد تعقيدها. ثم انتقل المقال للحديث عن الفلاسفة اليونان الذين حاولوا التعرف على اللبنات الأساسية في بناء الكون، فقد ذهبوا إلى أنه يتألف من أربعة عناصر أساسية هم (التراب، والهواء، والنار، والماء). كما تحدث عن الذرة وبين أنها تتكون من نواة موجبة تحتوي بداخلها على البروتونات والنيترونات، وتدور حولها الإلكترونات سالبة الشحنة، وظل الاعتقاد لفترة طويلة بأن البروتونات والنيترونات التي تكون النواة هي جسيمات أولية، ألا أن تجارب المسرعات أثبتت أن هذه الجسيمات الأولية تتكون من جسيمات أصغر أطبق عليها "كوارك". كما ذكر إنه بعد نجاح ماكسويل في ضم القوتين الكهربائية والمغناطسية أصبحت فكرة توحيد القوى تسيطر على علماء فيزيائيين نحو توحيد النظريات وإخراجها في نظرية واحدة، وهم فاينمان، شفينجر، وتوموناغا، وقد حصلوا على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1965، نظير إسهاماتهم في الكهروديناميكا الكمية، التي تضم الكهرومغناطيسية مع ميكانيكا الكم. ثم انتقل المقال للحديث عن نظرية الأوتار، وبيان أنه تم تأسيسها على يد غابرييل فينيزيانو في عام 1968. وطرح المقال سؤالا ينص على لماذا قوة الجاذبية ضعيفة، وهل توجد نظرية نهائية. وأخيراً لا يوجد نظرية نهائية إطلاقاً وستبقى النظرية النهائية كالسراب كلما اقترب منها الفيزيائيون ابتعدت عنهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |