ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مملكة يمخد "حلب" ودورها السياسي والاقتصاد في الألف الثاني قبل الميلاد

المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الغزي، عدنان محمد مجلي جار الله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 26 - 43
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 866354
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي" مملكة يمخد (حلب) ودورها السياسي والاقتصادي في الالف الثاني قبل الميلاد". وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الموقع الجغرافي والتسمية، تقع مملكة يمخد في أعالي نهر الفرات في شمال سورية وهي على مسافة قريبة من الالاخ " تل العطشانة"، تحدها من الشمال مملكة كركميش" جرابلس الحالية"، ومن الجنوب مملكة قطنة، وتمتد رقعتها الجغرافية من سواحل البحر المتوسط في الغرب حتى نهر الفرات في الشرق. المحور الثاني: تاريخ مملكة يمخد (حلب)، حيث سقطت سلالة اور الثالثة بعد حكم امتد من (2112-2004ق.م) وبسقوطها ظهرت سلالات وممالك أمورية عدة منها" ايسن، لارسا، اشنونا، ماري، بابل الاولي"، في بلاد الرافدين ومن بين تلك الممالك التي حكمت في بلاد الشام مملكة يمخد (حلب)، في المدة من القرن التاسع عشر قبل الميلاد وحتى سقوطها علي يد الحيثين عام 1350 ق.م. المحور الثالث: العلاقات السياسية لمملكة يمخد(حلب) مع الممالك المجاورة وجاء فيها ، العلاقات مع مملكة ماري، علاقات مملكة يمخد (حلب) مع الميتانيين، علاقات مملكة يمخد(حلب) مع الحثيين ، علاقات يمخد (حلب) مع الاشوريين. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، إن مملكة يمخد (حلب) نشأت من الاقوام الأمورية بعد سقوط سلالة اور الثالثة عام 2004ق.م، نتيجة الفراغ السياسي الذي حصل والمتمثل بعدم وجود دولة قوية تستطيع بسط نفوذها على المنطقة. كما ظلت بلاد الشام وعلى مدي تاريخها القديم تحكمها ممالك عدة لم تتوحد في إطار الدولة الواحدة القادرة على التصدي للأخطار الخارجية. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2073-6584

عناصر مشابهة