ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرات المفسرين في العبد الصالح بين النبوة والولاية

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الراوي، قتيبة فوزي جسام عبدالواحد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع102
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أبريل
الصفحات: 657 - 697
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 866358
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى توضيح نظرات المفسرين في العبد الصالح بين النبوة والولاية. واهتم البحث بتوضيح قول الجاهلين إن الولاية أعظم من النبوة، وحجة القائلين إن الخضر وليّ وموسى نبي، وإذ بالنبي يتبع الولي، فلولا أنه أفضل ما صار متبوعاً، إن هذه الأقاويل والحجج مخالفة لقواعد الشرع المبين، وأن القرآن الكريم لم يزد في القول فيها أكثر من أن سماه عبداً من عبادنا ليس إلا، فتناول البحث أقوال جماهير المفسرين في هذه المسألة لبحثها وعرضها. وارتكز البحث على مبحثين، تناول المبحث الأول مفهوم الآيات التي تناولت القصة إجمالا بمطالبها الموجودة فيها، معرفاً بسورة الكهف التي وردت فيها القصة. واستعرض المبحث الثاني التعريف بالعبد الصالح، من حيث الاسم واللقب، والزمان والمكان، والنبوة والولاية، والموت والحياة. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن العبد الصالح لم يُذكر إلا في سورة الكهف، وفي مكان واحد وهو الذي تمت دراسته في هذا البحث. كما أوضحت النتائج أن القضايا التي أثارها ثلاث قضايا (السفينة-وقتل الغلام-وبناء الجدار). كما أشارت النتائج إلى أنه اختلف العلماء في موته وحياته ولا دليل جازم يحسم الموضوع، غير أن الصوفية يجزمون على أنه لازال حياً ولا يموت إلا قبل قيام الساعة لكونه شرب من ماء الحياة. كما توصلت نتائج البحث إلى أن من فوائد هذه القصة (الحرص على طلب العلم، والتزام الأدب مع الله تعالى، والتأكيد على الصبر والتواضع والرضا بقضاء الله تعالى، والتعريف ببعض آداب التعامل والكلام ولاسيما بين العالم والمتعلم). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة