ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النظام العالمي - الإصدار 2.0: حالة التزامات السيادة

العنوان بلغة أخرى: World Order 2.0: The Case for Sovereign Obligation
المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: هاس، ريتشارد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: موسى، عبده مختار (مترجم)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 107 - 112
DOI: 10.12816/0045186
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 866738
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النظام العالمي | التزامات السيادة | الولايات المتحدة | الفضاء السيبراني | World Order | Obligations of Sovereignty | USA | Cyber Space
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: This article, originally written by Richard N. Hass has been translated into Arabic by Abdou Moussa. It proposes an alternative to the current world order, based on a new principle centered on what the author defines as the principle of the “obligations of sovereignty”. This differs markedly from the established and long dominant Westphalian notion of sovereignty. "Sovereign obligations" offer a guideline to confront global risks that can no longer be managed by the traditional principle of sovereignty. A state’s putative monopoly on activity within its borders, as per the Westphalian order, does not provide any guarantee against nuclear proliferation, climate change or cross-border pandemics, nor does it protect against cyber-attacks and threats to the global economy. The article advocates the need to review our perception of the world order as it now stands at this moment of confusion and uncertainty, particularly given the waves of populism currently rippling through the globe.

يقترح هذا المقال مدخلا لإعادة تشكيل النظام الدولي، وفق مبدأ جديد، يصطلح عليه الكاتب "مبدأ التزامات السيادة"، في مقابل المبدأ المستقر منذ صلح وستفاليا، المعروف بـ "حقوق السيادة"، والذي هيمن على العلاقات الدولية على مدى أربعة قرون. و"التزامات السيادة" هي كيفية لمواجهة مخاطر عالمية لم يعد في إمكان مبدأ السيادة التقليدي الحد منها؛ فاحتكار الدولة شأنا ما يجري ضمن حدودها لا يضمن بحال الحد من الانتشار النووي، ولا مواجهة ظاهرة تغير المناخ، أو تفشي الأوبئة على نطاق عابر للحدود، فضلا عن وقف المخاطر التي تهدد الفضاء السيبراني والاقتصاد العالمي، ومن ثم، يدافع المقال عن ضرورة مراجعة تصورنا عن النظام العالمي، في لحظة الارتباك واللايقين الراهنة، بحسها الشعبوي، وما يثيره بذاته من مخاطر.

ISSN: 2307-1583