ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

رسالة على تحقيق البسملة: تأليف الشيخ محمد بن محمد بن أحمد السنباوي المعروف بالأمير "ت. 1232 هـ."

المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: السنباوي، محمد بن محمد بن أحمد، ت. 1232 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشمري، حسين عيدان مطر (محقق)
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 302 - 347
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 866771
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

62

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على" رسالة على تحقيق البسملة تأليف الشيخ محمد بن محمد أحمد السنباوي المعروف ب "الأمير (ت 1232)". وتناول البحث عدة أقسام والتي تمثلت في: القسم الأول: اشتمل على مبحثين، وهما: المبحث الأول: التعريف بالمؤلف: اسمه ونسبه وولادته ونشأته-شيوخه-تلامذته-مؤلفاته-وفاته. المبحث الثاني: توثيق نسبة الرسالة للعلامة الأمير-وصف النسخ المعتمدة في التحقيق-منهج التحقيق، القسم الثاني: النص المحقق، واشتمل هذا القسم على مبحثين وهما: المبحث الأول: أشار إلى أبتر من قوله صلي الله عليه وسلم: (كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه ب (بسم الله الرحمن الرحيم) فهو أبتر، المبحث الثاني: في الباء. واختتم البحث موضحاً أن المشهور(152) أن التحقيق أن التكليف بالفعل بالمعني الحاصل بالمصدر لا بالمعني المصدري، فالواجب علينا الصلاة بمعني الحركات المخصوصة لا بمعني تعلق القدرة، ولكن الذي يطمئن له فهمي أن التحقيق أن التكليف إنما هو بالمعني المصدري، وذلك؛ لأنه (153) لا معني لكون هذه الحركات (154) واجبة عليك من حيث ذاتها، إنما 10 الواجب عليك تحصيل هذه الحركات، ولا معني لتحصيلها إلا تأثيرك فيها وكسبك لها بقدرتك الذي هو المعني المصدري، فالظاهر حينئذ أن التكليف إنما هو بالفعل بالمعني المصدري، وإن كان خلاف ما قالوه، وأظن هذا لا يخفي عليك ، وإذا توقف بعض المشايخ ممن حضر مجلسنا في صحة التكليف بالمعني المصدري، فأجابه بعض آخر: بأن التكليف به من حيث ما (155) يترتب عليه، لكن أنت خبير بأن ما يترتب عليه هو نفس الحاصل بالمصدر، فعلي هذا الجواب يكون (156) مرجع القولين بأن (157) التكليف بالمعني الحاصل بالمصدر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2073-6584

عناصر مشابهة