هل جرت أسلمة التطرف؟: مراجعة كتاب "الجهاد والموت"
| العنوان بلغة أخرى: |
Le Djihad et la mort Has Radicalization been Islamized?: A Reading of Le Djihad et la Mort (Jihad and Death) |
|---|---|
| العنوان المترجم: |
Has Extremism Been Islamized? Review of The Book "Jihad and Death" |
| المصدر: | مجلة سياسات عربية |
| الناشر: | المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات |
| المؤلف الرئيسي: | روا، أوليفييه (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | مزاحم، هيثم أحمد (عارض) |
| المجلد/العدد: | ع29 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2017
|
| الشهر: | نوفمبر |
| الصفحات: | 105 - 109 |
| DOI: |
10.12816/0045410 |
| ISSN: |
2307-1583 |
| رقم MD: | 866791 |
| نوع المحتوى: | عروض كتب |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | +EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
9
| المستخلص: |
استعرض المقال مراجعة كتاب "الجهاد والموت" للمؤلف أوليفييه روا؛ حيث يتبني روا مقاربة تربط بين حب الموت والسعي له وبين كون "الجهادية" في الغرب والمغرب وتركيا هي حركة شبان لا تنفصل عن الثقافة الشابة لهذه المجتمعات، فهذا البُعد الجيلي جوهري لكنه على حداثته ليس وقفًا على الجهاد الحالي، ويذهب الباحث الفرنسي بعيدًا من جهة أن التمرد الجيلي قد نشأ مع الثورة الثقافية الصينية، فهي للمرة الأولى في التاريخ، لم تكن ثورة ضد طبقة، بل ضد فئة عمرية معيّنة، باستثناء زعيم الثورة ماو تسي تونغ. كما أشار المقال إلى الجهادية التي تحل محل الجهاد؛ حيث بدأ التفكير في الجهاد بعد نكبة 1948، وانتقل من أيدي الدول إلى أيدي المناضلين، بعدما عجزت الدول العربية عن تحمّل مسؤولية الجهاد ضد إسرائيل وسقطت فلسطين، وبرز في موازاة منظمة التحرير الفلسطينية، ذات التوجهات القومية والعلمانية، حزب التحرير الإسلامي الذي أُسس عام 1953 بوصفه حزبًا تحريريًا فلسطينيًا إسلاميًا، تحول تدريجيًا إلى نصير للخلافة المتجاوزة للحدود القومية. كما أوضح المتطرفون الجدد؛ حيث يقول روا إن الإرهابيين الغربيين الذين نفذوا هجمات في أوروبا كلهم معروفون؛ نتيجة وجود سجلات لهم لدى الشرطة وأجهزة الأمن الغربية، ويشير إلى وجود ملفات تضم أسماء 4118 جهاديًا أجنبيًا جنّدهم "داعش" في الفترة 2013 - 2014، ثم ناقش أسلمة التطرف. واختتم المقال بالإشارة إلى أن لمعظم "الجهاديين السلفيين" الذين انضموا إلى "القاعدة" أو "داعش" وغيرهما من التنظيمات "الجهادية" إيمانًا بالعقيدة السلفية الجهادية، وهم ملتزمون بالفقه السلفي، ودوافعهم دينية وسياسية واجتماعية من جهة، وفردية خلاصية من جهة أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|---|
| ISSN: |
2307-1583 |
عناصر مشابهة
-
هل يولد الإرهابي بالضرورة إرهابي ؟
بواسطة: عبدالعالى، حميدات منشور: (2016) -
فرضية التخلص من العنف والتطرف
بواسطة: شهاب، أحمد منشور: (2016) -
التحليل الثقافى لظاهرة العنف الدينى
بواسطة: محفوظ، محمد منشور: (2015) -
العنف والتطرف بين التفكير والتكفير
بواسطة: الدرويش، عيد منشور: (2015) -
مفاهيم في التطرف
بواسطة: أيوب، الدجالي منشور: (2020)
