ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المؤتمر الدولى السادس للدراسات الإباضية : " تاريخ الإباضية عهد النهضة " 1 - 3 يونيو 2015 م.

المصدر: مجلة التفاهم
الناشر: وزارة الاوقاف والشئون الدينية
المؤلف الرئيسي: الحجري، محمد بن سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: س13, ع47
محكمة: نعم
الدولة: سلطنة عمان
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شتاء
الصفحات: 403 - 424
رقم MD: 867412
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلطت الورقة الضوء على المؤتمر الدولي السادس للدراسات الإباضية (تاريخ الإباضية، عهد النهضة)، 1-3 يونيو 2015م؛ حيث انعقد المؤتمر في مدينة سان بطرسبرغ وفي معهد المخطوطات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، حيث احتضنته صالة مزخرفة هي قاعة الاطلاع لمكتبة معهد المخطوطات في قصر ميخائيل الجديد التاريخي (المبني في 1857-1862م) على كورنيش القصر، هذا المعهد العريق الذي يضمن بين جنباته أكثر من مائة ألف مخطوط ضمنها 10700 مخطوط عربي، ومن بينها مخطوطات لمصاحف قرآنية تعود إلى القرن الثالث الهجري. وأوضحت الورقة أن المؤتمر اشتمل على جلسة افتتاحية وثمان جلسات أخرى؛ حيث تحدث في الجلسة الافتتاحية كلا من البروفيسور فلاديمير مياسنيكوف، والمطران أمبروسيوس، أما المحاضرة الرئيسية فكانت للدكتور جون ولنكسن رائد الدراسات الإباضية والعمانية في أوروبا، الذي قرأ ورقته نيابة عنه آدم غايزر، حيث استعرض ولكنسن في ورقته بعنوان (النهضة الإباضية من وجهة النظر التاريخية). وجاءت الجلسة الأولى بعنوان (هل كانت النهضة العلمية في الجزيرة العربية في القرن الـ 12/الـ 18، إعادة تقييم). الجلسة الثانية (حركة الإصلاح في العصر الحديث). الجلسة الثالثة (دراسات أصول النهضة الإباضية). الجلسة الرابعة (دراسات أصول النهضة الإباضية. الجلسة الخامسة (دراسات أصول النهضة الإباضية). الجلسة السادسة (الرؤية الجديدة على الفرد والمجتمع). الجلسة السابعة (نظرة جديدة على الفرد والمجتمع). الجلسة الثامنة (النظرة الجديدة على الفرد والمجتمع). وختاماً تحدث عدد من المشاركين الذي شددوا على ان مثل هذه الندوات تمكن التواصل بين الباحثين الدارسين للإباضة وبين الإباضية، وتسمح بانفتاح الإباضية لغير المتخصصين لتصبح الإباضية جزءاً من هذا السرد الأكبر لما هو الإسلام، كما أعلن منظمو المؤتمر دقيقة الصمت حداداً على الدكتورة (آني هيغنز) التي توفيت في سبتمبر 2014م بسبب مرض مفاجئ، والتي كانت متخصصة في الشعر العربي، وخاصة في الشعر الخارجي والإباضي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"