ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العدل والقانون فى فلسفة الحق والسياسة والاخلاق الاغريقية: أنموذجا أفلاطون وأرسطو

المصدر: مجلة التفاهم
الناشر: وزارة الاوقاف والشئون الدينية
المؤلف الرئيسي: الشيخ، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س14, ع52
محكمة: نعم
الدولة: سلطنة عمان
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ربيع
الصفحات: 57 - 102
رقم MD: 867759
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03959nam a22002057a 4500
001 1618817
041 |a ara 
044 |b سلطنة عمان 
100 |9 467361  |a الشيخ، محمد  |e مؤلف 
245 |a العدل والقانون فى فلسفة الحق والسياسة والاخلاق الاغريقية:  |b أنموذجا أفلاطون وأرسطو 
260 |b وزارة الاوقاف والشئون الدينية  |c 2016  |g ربيع  |m 1437 
300 |a 57 - 102 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط البحث الضوء على العدل والقانون في فلسفة الحق والسياسة والأخلاق الإغريقية أنموذجاً أفلاطون وأرسطو. فقد لعب الفلاسفة أكثر من دور في شأن العدل والقانون فكانوا مشرعين وقضاة ومحامين بل ومتهمين ولعل أفضل صورة تدل على عنايتهم بشأن العدل ما رواه الأقدمون من أن الحكيم بياس مات وهو يرافع في محاكمة، وخبر الفلاسفة الإغريق العدل والقانون سلباً وإيجاباً فاعلين ومنفعلين بل ألفوا أيضاً فقد نسب القدماء إلى الفيلسوف السفسطائي بروتاغوراس كتاباً في الدستور ونسب إلى أكريتون كتاب في القانون. وكشف البحث عن النواميس بين التقديس والتشكيك فقد كان الإغريق قوماً أخذتهم العزة على استقلالهم، لكنهم أيضاً كانوا قوماً شديدي الفخر بطاعتهم للقوانين وما كانوا يطلبون من المدينة أن تهبهم حقوقاً وإنما كانوا ينشدون أن تُحكم المدينة بقوانين لا بحاكم، كما كشف عن تاريخهم من الأعراف إلى النواميس فالمشكلة الرئيسة في الناموس الإغريقي أنه وعلى خلاف الناموس الإلهي كان بلا ضامن متعال بلا آلهة تحرسه فقد كان قانوناً محايثاً أي نابعاً من داخل المدينة والشعب ومن داخل الجماعة السياسية. ثم تطرق البحث إلى السفسطائيون ونقد العدل والقانون والرد عليهم من قبل سقراط وتلامذته ومحاورات أفلاطون التي استعرض فيها تصورات العدل والأمر العادل وهاجم السفسطائيون القانون والعدل دفعة واحدة وباختياره الدفاع عن العدل قبل القانون أدخل أفلاطون تمييزاً لم يكن في صالح القانون لقد تجاوز القانون لكي يرتقي إلى نظام أعلى، وكذلك تطرق إلى العدل والقانون عند أرسطو وناقش في ذلك عدة أفكار منها العدل بحسبانه طاعة للقوانين وفضيلة تامة والعدل السياسي فيري أرسطو أن ليس بمكنة القوانين أن تتنبأ بكل الأحوال إذ ثمة أحوال خاصة لا يمكن أن نضع لها قانوناً يخصها، مما يلزم عنه إصدار مراسيم تطبيقية لعديد من الحالات التي لم تأخذها القوانين في الاعتبار أو لم تتنبأ بإمكان حدوثها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الفلسفة الاغريقية  |a العدل والمساواة  |a القيم الاخلاقية  |a الفلاسفة الاغريق  |a أفلاطون  |a ارسطو 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 005  |e Al -Tafahom  |l 052  |m س14, ع52  |o 1251  |s مجلة التفاهم  |v 014 
856 |u 1251-014-052-005.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 867759  |d 867759 

عناصر مشابهة