LEADER |
03012nam a22002057a 4500 |
001 |
1619485 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 436954
|a أوتبعزيت، السعدية
|e مؤلف
|g Otbazait, Al Saadia
|
245 |
|
|
|a إسهام الفكر الصوفي التجاني في تحرر النفوس من الأدران
|
260 |
|
|
|b الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الإمام الجنيد للدراسات والبحوث الصوفية المتخصصة
|c 2017
|g نونبر
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 141 - 161
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة للكشف عن موضوع بعنوان: “إسهام الفكر الصوفي التجاني في تحرر النفوس من الأدران ". و تناولت الدراسة عدة محاور منها ، اولاً : أن البواكير الأولي للفكر الصوفي التجاني قد بدأت مع نهاية القرن 12ه/18م ، و قد أحدث ظهور هذا المشرب إضافة و تكميلاً للمشارب الصوفية الأخرى التي اشتهرت بالمغرب منذ أمد بعيد . ثانياً: أن مقاربة الموضوع من جوانب مختلفة، كان لها هذا الأثر البارز في تربية المريد، وذلك من خلال ما يمكنه أن يفيد في استجلاء حقائق مهمة للدور الكبير الذي قامت به الطرق الصوفية، ومن بينها التجانية. ثالثاً: تكلم معظم الصوفية التجانيون عن طرق تربية النشء وتهذيبهم، حيث تهدف تزكية النفس وتطهيرها والرقي بها في مقامات الأخلاق، حيث أن التربية هي تهذيب للروح وتزكيتها للوصول إلى معرفة الحق تعالي، لا مجرد تهذيبها كما هو الحال في علم النفس. رابعاً: أن الطرق التجانية بقدر ما هي بسيطة وميسرة من حيث أورادها التي تتماشي وتطور الحياة اليومية بقدر ما نجدها تخضع لقواعد صارمة. وأوصت الدراسة بأن تنمية النفس الإنسانية بالفضائل والاخلاق الحسنة، وتهذيبها من الرذائل الأخلاقية والذنوب يقوي فيها جانبها الإنساني وبعدها المعنوي ويحرر النفس البشرية من أدرانها وأمراضها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الفكر الصوفي
|a التربية الدينية
|a الطرق الصوفية
|a الطريقة التجانية
|a المغرب
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 010
|f Qūtu al-qulūb
|l 007,008
|m ع7,8
|o 0921
|s قوت القلوب
|t The victual of Hearts
|v 000
|x 2335-9595
|
856 |
|
|
|u 0921-000-007,008-010.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 868542
|d 868542
|