ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هيئة كبار العلماء بالأزهر وحرية الفكر في مصر خلال النصف الأول من القرن العشرين: الإسلام وأصول الحكم نموذجا

المصدر: مجلة مصر الحديثة
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية - مركز تاريخ مصر المعاصر
المؤلف الرئيسي: حسني، سعيدة محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 183 - 209
رقم MD: 868882
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03897nam a22002057a 4500
001 1619877
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 365734  |a حسني، سعيدة محمد  |e مؤلف 
245 |a هيئة كبار العلماء بالأزهر وحرية الفكر في مصر خلال النصف الأول من القرن العشرين:  |b الإسلام وأصول الحكم نموذجا 
260 |b دار الكتب والوثائق القومية - مركز تاريخ مصر المعاصر  |c 2017 
300 |a 183 - 209 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف البحث تقديم لمحة عن " هيئة كبار العلماء بالأزهر وحرية الفكر في مصر خلال النصف الأول من القرن العشرين "الإسلام وأصول الحكم نموذجا". اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول أوضح سبب إنشاء " هيئة كبار العلماء بالأزهر"، ويرجع إلى إصلاح حال الأزهر الذي كان قد أخذ في التدهور خلال الربع الأخير من القرن التاسع عشر والعقد الأول من القرن العشرين، وتأليف الكتب الدينية وحسم اللغط الذي أخذ يدور حول الفساد والفوضى المتفشي بين مشايخ الأزهر وطلابه خلال العقد الأول من القرن الماضي، وتفرغ أعضاؤها لدراسة أمهات الكتب في العلوم الدينية القديمة بالطريقة القديمة في التدريس غير مقيدة بشيء مما تتقيد به الدراسة في النظام المدني. كما كشف المحور الثاني عن العلاقة بين حرية الفكر والتعبير عن الرأي وهيئة كبار العلماء بالأزهر. ثم تطرق المحور الثالث إلى ذكر القضايا الفكرية التي تدخلت فيها هيئة كبار العلماء للحد من حرية الفكر، من خلال موقف هيئة كبار العلماء من الأفكار الشيوعية، قضية كتاب في الشعر الجاهلي لـ " طه حسين" 1926، قضية رواية " سان جوان للكاتب الإنجليزي برنارد شو"، قضية " محنة الفكر وروعة انتصاره". ولخصت نتائج البحث إلى أنه إذا تعارضت حرية الفكر مع السلطة الحاكمة تصبح النصوص الدستورية حبراً على ورق، وتقوم السلطة بتكبيل الحريات وتكميم الأفواه، وتوجيهها إلى ما يخدم مصلحة الجالس على أريكة الحكم وأعوانه، ومن ثم فإن حرية التفكير والتعبير عن الرأي تحتاج إلى مناخ سياسي يتفهم الهدف الحقيقي من وراء حرية الفكر والتعبير عن الرأي، ومن ثم تلقى المسؤولية في هذا الأمر على المؤسسات الدينية والمدنية، وكل من يشغل منصب ذي صلة بتهيئة الرأي العام بما فيهم الشباب لكيفية استخدام الديمقراطية في التعبير عن الرأي واختيار من يمثلهم في السلطة التشريعية، ومن ثم اختيار السلطة التنفيذية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a تاريخ مصر الحديث  |a الفكر الإسلامي  |a حرية الفكر  |a التعبير عن الرأي  |a الأزهر الشريف 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 006  |l 016  |m ع16  |o 1502  |s مجلة مصر الحديثة  |t Modern Egypt Magazine  |v 000 
856 |u 1502-000-016-006.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 868882  |d 868882 

عناصر مشابهة