ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العوامل المتنبئة بمصادر الضغوط النفسية وقلق المستقبل لدى النساء المعيلات لأسرهن

العنوان بلغة أخرى: The Predictor Factors of Sources of Psychological Stress and Future Anxiety among Single Parents Women
المؤلف الرئيسي: عواوده، زينب عارف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المومني، فواز أيوب حمدان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 130
رقم MD: 870609
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية التربية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

501

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة مصادر الضغوط النفسية لدى النساء المعيلات لأسرهن في الأردن، إضافة إلى معرفة مستوى قلق المستقبل لديهن، وكذلك التعرف إلى العوامل المتنبئة بالضغوط النفسية وقلق المستقبل لديهن. تكونت عينة الدراسة من (300) امرأة من النساء المعيلات لأسرهن، تم اختيارهن بالطريقة المتيسرة. ولتحقيق أهداف الدراسة؛ قامت الباحثة بتطوير أداة لقياس مصادر الضغوط النفسية، وأداة لقياس مستوى قلق المستقبل، حيث تم التحقق من دلالات الصدق والثبات لكل منها. أظهرت النتائج أن مستوى مصادر الضغوط النفسية لدى النساء المعيلات لأسرهن على المقياس الكلي كان متوسطا، حيث جاء البعد الاقتصادي المرتبة الأولى بدرجة متوسط، في حين تلاه مصادر الضغوط (المهنية، الجندرية، الأسرية، الاجتماعية) على التوالي. وأظهرت النتائج تحليل الانحدار المتعدد أن المتغيرات التي تؤثر على مقياس مصادر الضغوط النفسية ككل، هي: عدد الأبناء، نوع السكن، المستوى التعليمي، الحالة الاجتماعية، بينما لم تظهر المتغيرات (العمر، عدد سنوات الإعالة، مكان الإقامة) وجود تأثير على مستوى مصادر الضغوط النفسية ككل. كما أظهرت النتائج أن مستوى قلق المستقبل لدى النساء المعيلات لأسرهن على المقياس الكلي كان متوسطا، حيث جاء البعدان الأسري والاقتصادي المرتبة الأولى ضمن مستوى مرتفع، تلاهما البعدان الاجتماعي والجسدي على التوالي ضمن مستوى متوسط، في حين جاء البعد النفسي في المرتبة الأخيرة بمستوى منخفض. وأظهرت نتائج تحليل الانحدار المتعدد أن المتغيرات التي تؤثر على مستوى قلق المستقبل ككل، هي: عدد الأبناء، نوع السكن، المستوى التعليمي، الحالة الاجتماعية، بينما لم تظهر المتغيرات (العمر، عدد سنوات الإعالة، مكان الإقامة) وجود تأثير على مقياس قلق المستقبل ككل.