ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ملامح الانحراف فى منهج دراسة العقيدة

المصدر: مجلة جامعة أم القرى لعلوم الشريعة والدراسات الاسلامية
الناشر: جامعة أم القرى
المؤلف الرئيسي: العريفي، سعود بن عبدالعزيز بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع57
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2013
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: مايو
الصفحات: 147 - 194
ISSN: 1658-8738
رقم MD: 871276
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
المستخلص: The issue of the environment status received an important place in Islam. The biography of the Prophet highlighted this concern through the practical behavior coupled with legislation in word and deed and a report. The natural environment of the Prophet’s Era in Madinah was a model for the convergence of building land and the good succession. The environment is in the heart of the legislation and the basis of the foundations of Islamic law, this research has to keep track of the basics of the environment according to the Islamic approach and touch the indicators applied in the campus of the Prophet peace be upon him. This research has sought to achieve the goal of devoting curriculum Biography of the Prophet in dealing with the environment, and to emphasize the leadership of Islam in the need to preserve the environment and architecture, and to spread environmental awareness among the people, and build a relationship of kindness the destiny of the ecosystem.

عنوان هذا البحث "ملامح الانحراف في منهج دراسة العقيدة" للدكتور سعود بن عبدالعزيز العريفي الأستاذ المساعد بقسم العقيدة بجامعة أم القرى، وهو يسلط الضوء بأسلوب میسر مرکز واضح مختصر على الأصول المؤدية إلى الانحرافات العقدية من جهة أخذ العقائد عن مصادر غير صالحة، أو التعامل بطريقة غير سليمة مع المصادر الصحيحة، والبحث يهدف بالدرجة الأولى إلى توضيح هذه القضية وتقريبها للمعتنين بالعلوم الشرعية والثقافة العامة من غير المتخصصين في دراسة العقائد، بغرض إشراكهم في تقويم العقائد المتناقضة والحكم عليها في ضوء القواعد السليمة، والنأي بهم عن سبيل التعصب والتقليد الأعمی. وقد خلص البحث إلى نتائج أهمها: أولًا: أن المصادر غير الصحيحة للعقائد الغيبية يمكن بالاستقراء حصرها في: ١- العقل المتوهم غير الصريح. ٢- النقل غير الصحيح ثبوتا أو فهما. ٣- التقليد المجرد من دليل صحيح. ٤- الكشوف الروحانية والإلهامات الإشراقية. 5- الرؤى والمنامات. ثانيا: أن المصادر الصحيحة للعقائد الغيبية وقع الانحراف في التعامل معها بأساليب عدة أخطرها: ١- سلوك منهج التأويل المفضي إلى تحريف معاني نصوص الوحي الإلهي. ۲- ادعاء أن نصوص الوحي يتعذر التيقن بمدلولها. ٣- تقديم العقل على الوحي الإلهي بإطلاق. 4- حمل نصوص العقائد الواردة في كلام الله ورسوله على المجاز اللغوي المفضي إلى نفي حقائق ما دلت عليه هذه النصوص. 5- ادعاء أن الأحاديث النبوية الشريفة أخبار آحاد لا تفيد غير الظن، فلا يعتمد عليها في تقرير العقائد. ثالثا: أن الخلل الواقع في منهج دراسة العقيدة وتلقيها هو المرجع الأساس للخلاف المذموم بين المسلمين، ومعالجته ومراجعته أولى الأولويات في طريق التصحيح والتجديد وتوحيد صفوف المسلمين

ISSN: 1658-8738

عناصر مشابهة