ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القنوت في الصلاة عند الشيخ محمد بن علي السنوسي من خلال كتابه "بغية المقاصد في خلاصة المراصد"

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: جراد، عبدالواحد محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ج115
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 237 - 252
رقم MD: 871802
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على القنوت في الصلاة عند الشيخ محمد بن علي السنوسي من خلال كتابه (بغية المقاصد في خلاصة المراصد). وأشار البحث إلى أن الشيخ (محمد بن علي السنوسي) قد تحدث في كتابه عن جملة من المسائل المتعلقة بالصلاة، والتي للعلماء فيها آراء مختلفة، واجتهادات متفاوتة. وأوضح البحث أن الشيخ (ابن السنوسي) اختار عشر مسائل من المسائل المختلف فيها بين أئمة المذاهب ومجتهديها في الجزء الثالث من كتابه (بغية المقاصد في خلاصة المراصد)، وأخذ يحشد أقوال علماء المذاهب المعروفة وترجيحاتهم من مصادرها الأصلية، ويقارن بينها، وينظر في أدلتها دون تحيز لمذهب على حساب الآخر أو انتصار لمذهبه الذي ينتمي إليه، وخلص إلى القول الراجح عند الجمهور في كل مسالة من المسائل المذكورة. وقارن البحث بين ثلاث نسخ من مخطوط (بغية المقاصد في خلاصة المراصد) محققًا لها تحقيقًا علميًا للخروج بنص مختار من بينها، وركز البحث على مسألة (القنوت في الصلاة). وقسم البحث إلى أربعة مباحث وهى، تناول المبحث الأول أراء فقهاء المالكية في مسألة القنوت، وناقش المبحث الثاني آراء فقهاء الشافعية في مسألة القنوت، وتطرق المبحث الثالث لآراء فقهاء الحنفية في مسألة القنوت، وتحدث المبحث الرابع عن آراء فقهاء الحنابلة في مسألة القنوت. وتوصل البحث لعدة نتائج ومنها، أن الاختلاف في أحكام القنوت من الاختلاف المباح، وبالتالي لا يترتب على المخالفة أي حكم، وأن الفقهاء اختلفوا في حكم القنوت في صلاة الفجر، فمنهم من قال إنه مشروع، ومنهم من قال إنه منسوخ، ولا يكون إلا في النوازل، وهو الراجح، وأنه يستحب القنوت بالألفاظ الواردة في الآثار ولا مانع من القنوت بغيرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة