ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التربية والعقل الملتزم: مداخلة تربوية فى فكر ناصيف نصار

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: هلال، عصام الدين علي حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 79 - 98
رقم MD: 871877
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
LEADER 04773nam a22002057a 4500
001 1622452
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a هلال، عصام الدين علي حسن  |g Helal, Essam El-Dein Ali  |e مؤلف  |9 329643 
245 |a التربية والعقل الملتزم:  |b مداخلة تربوية فى فكر ناصيف نصار 
260 |b كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق  |c 2016 
300 |a 79 - 98 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على التربية والعقل الملتزم: مداخلة تربوية في فكر "ناصيف نصار"، حيث يتميز فكر "نصار" بأنه ينتج عن منهج واضح وهو المنهج الجدلي، والمنهج الجدلي طريقه في التفكير تقوم على الإيمان بمرتكزات أهمها "التغير، التناقض، النفي، نفي النفي "الإيجاب"، الصيرورة، التفاؤل مع توافر الإرادة الإنسانية". وكشفت الدراسة عن مرتكزات مشروع "ناصيف نصار" الفكري التي تمثل بدورها أصول التربية التي ينشدها للإنسان اللبناني في سياق الإنسان العربي والإنسان النوع، ومنها، أولاً: العقل في الإنسان، حيث يرى نصار أن التربية تستهدف تكوين الإنسان القادر على التفكير الجدلي، وعيا وممارسة، وهو يؤمن ويمارس التناقض بينه وبين الطبيعة، والتناقض بينه وبين المجتمع، والصيرورة التاريخية، والتفاؤل، والتقدم. ثانياً: العقل في الدولة، و"نصار" بمشروعه الفكري يعتبر مربيا يسعى من خلاله مشروعه إلى تغيير الإنسان من ناحية، والمجتمع من ناحية أخرى، لذلك فهو يمارس عملاً تربوياً غير رسمي بالفعل، ولقد علا أسهم في التربية غير المدرسية بعد ما حدث من ثورة في عالم التكنولوجيا وعالم الاتصالات، ومع ثورة الإنترنت انحسر دور التعليم النظامي وأصبح في مسيس الحاجة إلى المراجعة، و"نصار" في هذا السياق يعيش عالم التربية مختصا ومتخصصا. ثالثاً: العقل في القومية "القومية والحاجة إلى الإيديولوجيا، فـ "نصار" تتشابك عنده فكرتان، القومية والليبرالية في مواجهة الفكرة السلفية، وتجسيدا للعقل في الفكرة القومية يري "نصار" أن الاهتمام بالتفسير العقلي للواقع الاجتماعي التاريخي ومبادئ العمل الإنساني والوجود الإنساني هو الذي يرفع التفكير الإيديولوجي من مستوى الالتزام السطحي إلى مستوى الالتزام العميق. رابعاً: العقل في الإيديولوجيا، حيث يري "نصار" أن الإيديولوجيا تقوم على الإيمان الذي يراه هو ضد التعقل، وهذا في الحقيقة أمر يحتاج إلى مراجعة، فليس من الضروري لمعرفة المجهول أن يعي حساً، فالعقل لديه القدرة على التداعي في الفكر للتعرف على ما هو غير محسوس. خامساً: العقل في التربية، فوفقاً لمنهجه ومشروعه العلمي القائم على استثمار العقل وتحريره وجه "نصار" نقده للتربية المدرسية وغير المدرسية في "لبنان" وناقش "عبد الله عب الدايم" في كتابه "نحو فلسفة تربوية عربية"، وحواره معه يكشف عن نفس التوجهات التي أبرزها في كتبه التي حلل محتواها في متن البحث، فهو رافض لكل عناصر الاتجاه القومي من منظور إيديولوجي، فالعقل عنده عقل بل عش حتى ولو كان عشا قوميا له خصوصية تسمي الإيديولوجيا العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a نصار، ناصيف  |a الأيديولوجيا  |a الفلسفة  |a العقل 
773 |4 الفلسفة  |6 Philosophy  |c 005  |e Aorak Phalsaphia  |l 043  |m ع43  |o 1403  |s أوراق فلسفية  |v 000 
856 |u 1403-000-043-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 871877  |d 871877