ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحراك العربي: رؤية من منطق المدركات ومنظور تدبير الأزمات " حركة 20 فبراير " نموذجا

العنوان المترجم: The Arab Movement: A Vision of The Logic of Perceptions and The Perspective of Crisis Management: February 20 Movement as A Model
المصدر: مجلة القانون المغربي
الناشر: دار السلام للطباعة والنشر
المؤلف الرئيسي: العلاوى، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع34
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 285 - 303
DOI: 10.37258/1282-000-034-013
ISSN: 1114-4971
رقم MD: 872100
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الحراك العربي، رؤية من منطق المدركات ومنظور تدبير الأزمات (حركة 20 فبراير نموذجاً). وجاءت الدراسة في عنصرين، أشار الأول إلى الحراك العربي كأزمة حيث شكلت حركة "20 فبراير" بما أنها لقاح، أزمة من حيث تهديدها للاستقرار الاجتماعي الذي هو من حيث الجوهر تراكم وأساس للبناء الحضاري، وقد أبان فعلها الإحتجاجي خصوصاً بمنطقة الريف المغربي أنها امتداد للعقل الجمعي القبلي كرفض للإندماج في هوية شمولية وذلك من خلال نعت "أغربي" في احتجاجاتها لترسيخ التمييز بين مواطني المجتمع الواحد والموحد بمعني أن هذه " الحركة" لم تستحضر نسق المدركات الجماعية الذي يقطع والعقلية الباتريركية الجاهلية كاستمرار لطور الأعراب بالتعبير القرآني، فبعد انهيار الدولة العربية ( بالمفهوم القومي) وعمق الأزمة التي تعانيها كأقطار ليس لها كيان سياسي يعبر عنها خاصة وأن شرعية الدولة تكون مجتزأة عندما لا تعبر قانونها عن الإدارة السياسية لمجتمعها بدون انتقاص. وبين الثاني الحراك العربي وغياب دولة القانون من خلال مسلمة الإشراك يقلل المقاومة، وتقييم الهشاشة، والعمل على تقوية القدرة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن النظر للحراك العربي كأزمة في مستوي أول وكنتيجة لغياب دولة القانون (وليس الدولة القانونية) بالكيانات القطرية العربية في مستوي ثان يستقيم منهجياً ومستوي اللايقين والتعقد كما تسمح بذلك نظرية الإمكانات بمعني آخر فسياق الحراك الاجتماعي والسياسي فرض تجاوز نظرية الإحتمالات المرتبطة بظواهر الصدفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1114-4971